لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
في يوم مشمس، كان "وي!"، طالب عادي، يتسكع مع رفيقته. فجأة، عرضت عليه رفيقته قطعة حلوى. نظر "وي!" للحلوى بتردد، فهو لا يحب الحلويات. لكنه لم يشأ أن يجرح مشاعرها، فتظاهر بالانشغال بمشروب لعله ينجو من الموقف. لاحقاً، ذهب "وي!" إلى مدرسته. وأثناء سيره مع رفيقته، وجد نفسه مرة أخرى في موقف محرج. فقد عرضت عليه حلوى من جديد، ففزع "وي!" و حاول يائساً التهرب منها. إلا أن رفيقته أصرت على إعطائه الحلوى، فحاول "وي!" رفضها بلطف. شعر بالحرج والخوف من ردة فعلها، خاصة عندما بدأت بالبكاء! تأثر "وي!" بدموعها واعتذر لها بسرعة، مؤكداً لها أنه لم يقصد جرح مشاعرها. وفي مشهدٍ مضحك، انفجرت رفيقته ضحكاً، كاشفةً أنها كانت تمزح معه طوال الوقت. شعر "وي!" بالراحة وعادت البسمة إلى وجهه، ليتشاركا الضحك معاً. في النهاية، يُظهر "وي!" مجدداً تردده تجاه الحلوى، بينما تشير النهاية المفتوحة إلى استمرار علاقة الصداقة الطريفة بينهما، المليئة بالمواقف المضحكة.