لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
يبدأ فصل "ويي!!" من مانجا "مجرد يوميات طالب عادي" بيوم حافل ومليء بالمغامرات الطلابية المرحة. **الصورة الأولى:** تُظهر فتاة محجبة بعباءة حمراء وهي متحمسة، معبرة عن اندفاعها للذهاب إلى المكتبة. **الصورة الثانية:** تصل الفتاة إلى المكتبة وتسأل أمين المكتبة عن كتاب معين، وتشير إلى رف الكتب. أمين المكتبة يرشدها بلطف. **الصورة الثالثة:** تبحث الفتاة بين الكتب وتبدو متحيرة بين الخيارات الكثيرة، وهي تفكر في الكتاب الذي تريده. **الصورة الرابعة:** في مشهد طريف، تُسقط الفتاة كومة من الكتب عن طريق الخطأ، مما أثار ضجة خفيفة في المكتبة، واعتذرت بخجل. **الصورة الخامسة:** تجلس الفتاة على طاولة وتقرأ كتابًا، مستمتعة بوقتها في المكتبة. **الصورة السادسة:** تخرج الفتاة من المكتبة وهي راضية عن زيارتها، متجهة إلى الحديقة العامة. **الصورة السابعة:** تستريح الفتاة في الحديقة، مستلقية على العشب وتستمتع بالهواء الطلق. **الصورة الثامنة:** تُظهر الفتاة وهي تتضايق من شيء ما وتُبعده بيدها، ربما حشرة مزعجة. **الصورة التاسعة:** تلتقي الفتاة بأصدقائها في الحديقة ويبدو أنهم يتحدثون ويضحكون معًا. **الصورة العاشرة:** تدور مناقشة حماسية بين الفتاة وأصدقائها، ويبدو أنها تحاول إقناعهم بشيء ما. **الصورة الحادية عشرة:** تعرضت الفتاة لموقف محرج أو مفاجئ، ويبدو عليها الانزعاج. **الصورة الثانية عشرة:** تستعيد الفتاة رباطة جأشها وتبتسم، وقد تكون توصلت لحل للموقف المحرج. **الصورة الثالثة عشرة:** في نهاية اليوم، تعود الفتاة إلى المنزل منهكة ولكنها سعيدة، وتُلقي التحية على أهلها. **الصورة الرابعة عشرة:** تتبادل الفتاة أطراف الحديث مع والدتها التي تُسلمها شيئًا ما، ربما وجبة خفيفة. **الصورة الخامسة عشرة:** تُظهر الفتاة وهي تتثاءب وتشعر بالنعاس بعد يوم طويل. **الصورة السادسة عشرة:** تتذكر الفتاة أحداث يومها الممتع وتبتسم بسعادة. **الصورة السابعة عشرة:** تغط الفتاة في نوم عميق بعد يوم حافل بالأنشطة. **الصورة الثامنة عشرة:** تستيقظ الفتاة في الصباح التالي، وقد استعادت نشاطها وحيويتها، مستعدة ليوم جديد ومليء بالمرح. باختصار، يُسلط هذا الفصل الضوء على بساطة وسعادة حياة الطالبة اليومية، من خلال رحلتها إلى المكتبة والحديقة العامة، ولقائها بأصدقائها، وعودتها إلى المنزل للراحة. يضفي أسلوب الرسم البسيط والمرح على القصة طابعًا لطيفًا ومؤثرًا.