The House Without Time شابتر Chapter - 7

The House Without Time - 7 مانجا تايم

The House Without Time - 7 مانجا

The House Without Time - 7 مانهوا

The House Without Time - 7

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

**الفصل: دعوة عشاء** يُفتح الستار على مشهد درامي حيث تقف "ليبي" الصغيرة، وحيدة وخائفة في مواجهة عالم قاسٍ. تُظهر الصور وميض ذكرياتها المؤلمة، وحياةً بلا حب أو مأوى. فجأة، ينتقل المشهد إلى عالم "أديل" الأبيض النقي، حيث يقف وحيدًا هو الآخر، محاصرًا في فراغٍ لا متناهي. ينطلق "أديل" و "ليبي" في رحلة بحث عن "دارو دارو" الغامض، ويتّضح أنّ "دارو دارو" هو طاهٍ ماهر، يُضفي لمسة من الدفء والبهجة على عالمهما البارد. يقوم "دارو دارو" بإعداد وليمة شهية، وينضم إليه "أديل" و "ليبي" على المائدة العامرة بأشهى المأكولات. يسود جو من الألفة والمرح خلال العشاء، وتبدأ "ليبي" في الشعور بالأمان والدفء للمرة الأولى في حياتها. ينظر "أديل" إلى "ليبي" بعطفٍ، ويشعر بمسؤوليته تجاهها. ينتهي الفصل بمشهد مؤثر، حيث يمسك "أديل" بيد "ليبي" الصغيرة، وكأنه يعدها بحمايتها ومنحها الحياة التي تستحقها. تُظهر اللوحة الأخيرة ابتسامة خفيفة على وجه "ليبي"، ما يُنبئ ببداية جديدة مليئة بالأمل والتفاؤل.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 7





7 شابتر The House Without Time

**الفصل: دعوة عشاء** يُفتح الستار على مشهد درامي حيث تقف "ليبي" الصغيرة، وحيدة وخائفة في مواجهة عالم قاسٍ. تُظهر الصور وميض ذكرياتها المؤلمة، وحياةً بلا حب أو مأوى. فجأة، ينتقل المشهد إلى عالم "أديل" الأبيض النقي، حيث يقف وحيدًا هو الآخر، محاصرًا في فراغٍ لا متناهي. ينطلق "أديل" و "ليبي" في رحلة بحث عن "دارو دارو" الغامض، ويتّضح أنّ "دارو دارو" هو طاهٍ ماهر، يُضفي لمسة من الدفء والبهجة على عالمهما البارد. يقوم "دارو دارو" بإعداد وليمة شهية، وينضم إليه "أديل" و "ليبي" على المائدة العامرة بأشهى المأكولات. يسود جو من الألفة والمرح خلال العشاء، وتبدأ "ليبي" في الشعور بالأمان والدفء للمرة الأولى في حياتها. ينظر "أديل" إلى "ليبي" بعطفٍ، ويشعر بمسؤوليته تجاهها. ينتهي الفصل بمشهد مؤثر، حيث يمسك "أديل" بيد "ليبي" الصغيرة، وكأنه يعدها بحمايتها ومنحها الحياة التي تستحقها. تُظهر اللوحة الأخيرة ابتسامة خفيفة على وجه "ليبي"، ما يُنبئ ببداية جديدة مليئة بالأمل والتفاؤل.