The House Without Time شابتر Chapter - 36

The House Without Time - 36 مانجا تايم

The House Without Time - 36 مانجا

The House Without Time - 36 مانهوا

The House Without Time - 36

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

في فصل جديد من مانجا "البيت بلا زمن"، تتجلى لنا مشاعر متضاربة ورغبة في الخلاص. تبدأ القصة مع (ليبي) التي تقرر الهروب من منزلها بعد أن ضاق ذرعًا بحياتها البائسة. في طريقها، تقابل مجموعة من الرجال الذين يستغلون ضعفها ويحاولون الإعتداء عليها. لكن، يظهر (أديل) كالملاك الحارس وينقذ (ليبي) من بين براثنهم. تكشف اللوحات عن قوة (أديل) الكامنة وقدرته على إخافة هؤلاء الرجال بمجرد نظرة حادة. يُعبر وجه (ليبي) عن امتنانها وذهولها من هذا البطل الغامض. يُصاب أحد الرجال بالجنون ويقرر الانتقام، فيحاول مهاجمة (ليبي) بسكين. لكن (أديل) يتدخل في اللحظة المناسبة وينقذها مجددًا. تسلط المانجا الضوء على العلاقة المتنامية بين (ليبي) و (أديل) وكيف يبدأ "لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته"، كما تُشير الحبكة. يظهر "دارو دارو"، الكيان الغامض، مُراقبًا الوضع عن بُعد. يُضفي ظهوره الغير متوقع طبقة جديدة من التشويق على القصة، فماهي دوافعه؟ وما علاقته بـ (أديل) و (ليبي)؟ في نهاية الفصل، تظهر لنا (ليبي) و (أديل) يسيران في الغابة، مُتجهين نحو المجهول. تُنهي المانجا هذا الفصل بمشهد غامض لمخلوقين غريبين يُراقبان (أديل) و (ليبي) من بعيد، مُعلقين بكلمة واحدة "وجدناه!". يُترك القارئ في حيرة من أمره، متسائلاً عن هوية هذين المخلوقين ونواياهم تجاه (أديل) و (ليبي).

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 36





36 شابتر The House Without Time

في فصل جديد من مانجا "البيت بلا زمن"، تتجلى لنا مشاعر متضاربة ورغبة في الخلاص. تبدأ القصة مع (ليبي) التي تقرر الهروب من منزلها بعد أن ضاق ذرعًا بحياتها البائسة. في طريقها، تقابل مجموعة من الرجال الذين يستغلون ضعفها ويحاولون الإعتداء عليها. لكن، يظهر (أديل) كالملاك الحارس وينقذ (ليبي) من بين براثنهم. تكشف اللوحات عن قوة (أديل) الكامنة وقدرته على إخافة هؤلاء الرجال بمجرد نظرة حادة. يُعبر وجه (ليبي) عن امتنانها وذهولها من هذا البطل الغامض. يُصاب أحد الرجال بالجنون ويقرر الانتقام، فيحاول مهاجمة (ليبي) بسكين. لكن (أديل) يتدخل في اللحظة المناسبة وينقذها مجددًا. تسلط المانجا الضوء على العلاقة المتنامية بين (ليبي) و (أديل) وكيف يبدأ "لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته"، كما تُشير الحبكة. يظهر "دارو دارو"، الكيان الغامض، مُراقبًا الوضع عن بُعد. يُضفي ظهوره الغير متوقع طبقة جديدة من التشويق على القصة، فماهي دوافعه؟ وما علاقته بـ (أديل) و (ليبي)؟ في نهاية الفصل، تظهر لنا (ليبي) و (أديل) يسيران في الغابة، مُتجهين نحو المجهول. تُنهي المانجا هذا الفصل بمشهد غامض لمخلوقين غريبين يُراقبان (أديل) و (ليبي) من بعيد، مُعلقين بكلمة واحدة "وجدناه!". يُترك القارئ في حيرة من أمره، متسائلاً عن هوية هذين المخلوقين ونواياهم تجاه (أديل) و (ليبي).