The House Without Time شابتر Chapter - 27

The House Without Time - 27 مانجا تايم

The House Without Time - 27 مانجا

The House Without Time - 27 مانهوا

The House Without Time - 27

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

في هذا الفصل من **The House Without Time**، نرى بوضوحٍ أثر "ليبي" على "أديل". يبدأ الفصل بـ"أديل" وهو يُحدّق في صورة مرسومة لـ "ليبي"، تعابير وجهه تُظهر تأثره بها، ثم تنتقل بنا اللوحات إلى ذكرياته معها، نراه يبكي بحرقة بينما هي تحتضنه في محاولة لتهدئته. تعود بنا القصة للحاضر، حيث يقف "أديل" ليواجه خصمًا عنيدًا. المعركة حامية الوطيس، تتطاير الشرر من السيوف مع كل حركة. يُسقط "أديل" سلاحه بعد أن يرى صورة "ليبي" وهي عالقة به، مما يتيح لخصمه فرصة ضربه أرضًا. يتوسل الخصم لـ"أديل" ألا يقاوم، ويخبره أنهم سيُخرجونه من هذا العالم، عالم "أديل". تستمر محاولات "أديل" في مقاومتهم حتى يسمع صوت "ليبي" تناديه باسمه، فيُصدم ويُفاجأ بوجودها. تُخبره "ليبي" بأنها ستأخذه معها من هذا العالم البائس، ويُنهي الفصل بمشهدٍ يُظهر "ليبي" وهي تمسك بيد "أديل" لتُخرجه من عزلته.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 27





27 شابتر The House Without Time

في هذا الفصل من **The House Without Time**، نرى بوضوحٍ أثر "ليبي" على "أديل". يبدأ الفصل بـ"أديل" وهو يُحدّق في صورة مرسومة لـ "ليبي"، تعابير وجهه تُظهر تأثره بها، ثم تنتقل بنا اللوحات إلى ذكرياته معها، نراه يبكي بحرقة بينما هي تحتضنه في محاولة لتهدئته. تعود بنا القصة للحاضر، حيث يقف "أديل" ليواجه خصمًا عنيدًا. المعركة حامية الوطيس، تتطاير الشرر من السيوف مع كل حركة. يُسقط "أديل" سلاحه بعد أن يرى صورة "ليبي" وهي عالقة به، مما يتيح لخصمه فرصة ضربه أرضًا. يتوسل الخصم لـ"أديل" ألا يقاوم، ويخبره أنهم سيُخرجونه من هذا العالم، عالم "أديل". تستمر محاولات "أديل" في مقاومتهم حتى يسمع صوت "ليبي" تناديه باسمه، فيُصدم ويُفاجأ بوجودها. تُخبره "ليبي" بأنها ستأخذه معها من هذا العالم البائس، ويُنهي الفصل بمشهدٍ يُظهر "ليبي" وهي تمسك بيد "أديل" لتُخرجه من عزلته.