The House Without Time شابتر Chapter - 2

The House Without Time - 2 مانجا تايم

The House Without Time - 2 مانجا

The House Without Time - 2 مانهوا

The House Without Time - 2

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

## **The House Without Time - ملخص الفصل ** **البداية في عالم أبيض** يبدأ الفصل بلقطات لعالم أبيض نقي، عالم بلا ألوان، عالم بلا زمن. **ظهور "أديل"** في هذا العالم الخالي، يظهر "أديل" بشموخه المعهود، محارب أسطوري أنقذ العالم في الماضي. **لقاء "أديل" و "ليبي"** تأتي "ليبي"، فتاة هجرها والديها وعاشت حياةً قاسية، لزيارة "أديل". تبدو "ليبي" شخصيةً ملونةً ومليئة بالحياة، على عكس عالم "أديل" عديم الألوان. **غموض "دارو دارو"** فجأة، تظهر شخصية غامضة أمام "أديل" و "ليبي" تُدعى "دارو دارو". **تغيّر "أديل"** يلاحظ "أديل" أن "ليبي" ببساطتها وقوتها، بدأت تُلوّن عالمه الأبيض، عالمه الذي كان بلا ألوان أو مشاعر. **نهاية غامضة** ينتهي الفصل بمشهد لـ "أديل" وهو يُحدّق في الأفق، وكأنه يدرك أن حياةً جديدة مليئة بالألوان بدأت تدب في عالمه.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 2





2 شابتر The House Without Time

## **The House Without Time - ملخص الفصل ** **البداية في عالم أبيض** يبدأ الفصل بلقطات لعالم أبيض نقي، عالم بلا ألوان، عالم بلا زمن. **ظهور "أديل"** في هذا العالم الخالي، يظهر "أديل" بشموخه المعهود، محارب أسطوري أنقذ العالم في الماضي. **لقاء "أديل" و "ليبي"** تأتي "ليبي"، فتاة هجرها والديها وعاشت حياةً قاسية، لزيارة "أديل". تبدو "ليبي" شخصيةً ملونةً ومليئة بالحياة، على عكس عالم "أديل" عديم الألوان. **غموض "دارو دارو"** فجأة، تظهر شخصية غامضة أمام "أديل" و "ليبي" تُدعى "دارو دارو". **تغيّر "أديل"** يلاحظ "أديل" أن "ليبي" ببساطتها وقوتها، بدأت تُلوّن عالمه الأبيض، عالمه الذي كان بلا ألوان أو مشاعر. **نهاية غامضة** ينتهي الفصل بمشهد لـ "أديل" وهو يُحدّق في الأفق، وكأنه يدرك أن حياةً جديدة مليئة بالألوان بدأت تدب في عالمه.