The House Without Time شابتر Chapter - 19

The House Without Time - 19 مانجا تايم

The House Without Time - 19 مانجا

The House Without Time - 19 مانهوا

The House Without Time - 19

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

## البيت بلا زمن: الفصل الأول - حيث لا لون سوى الأحمر في ظلام دامس، تهبط قطرة دم صغيرة وكأنها تُعلن عن بدء قصة مُشبّعة بالألم. يظهر رجل بخطواتٍ ثقيلة، يسير على أرضٍ قاحلة تحت سماء حمراء قانية. وحيدًا في هذه الصحراء القرمزيّة، يحدق الرجل في الأفق البعيد، تتقاذفه أفكارٌ ثقيلة تُثقل كاهله وتُرسم على وجهه ملامح الحزن والضياع. ينتقل المشهد ليُظهر لنا بقعة صغيرة من الضوء، منبعثة من جهاز إلكتروني مُلقى على الأرض. إنها رسالة استغاثة، تنبعث منها ذبذبات الألم واليأس. ينحني الرجل ليلتقط الرسالة، وبينما تُلامس أنامله سطح الجهاز، ينفجر الضوء منه ليغمره بلون أحمر ساطع، مُنذرًا بقُرب كارثة مُحدقة. تظهر فتاة ذات شعرٍ أشقر مُستلقية على الأرض، عيناها مُغلقتان وجسدها مُلطّخ بالدماء. إنها ليبي، الفتاة التي هجرها والداها وعاشت حياةً مُريرةً مليئةً بالظلم. يُراقب الرجل ليبي بصمتٍ حزين، كمن يعرف نهايتها المُأساوية. وفجأةً، يندفع باتجاهها، وكأنّ روحًا جديدةً قد سكنته، روحٌ تُريد إنقاذها من براثن الموت. يُمسك الرجل بيد ليبي المُلطّخة بالدماء، في محاولةٍ يائسةٍ لإنقاذها من مصيرها المُظلم. لكنّ الوقت يبدو وكأنه قد توقف، فاللون الأحمر الذي كان يُسيطر على المكان قد أصبح أشد قتامةً، مُنذرًا بأنّ النهاية قد اقتربت.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 19





19 شابتر The House Without Time

## البيت بلا زمن: الفصل الأول - حيث لا لون سوى الأحمر في ظلام دامس، تهبط قطرة دم صغيرة وكأنها تُعلن عن بدء قصة مُشبّعة بالألم. يظهر رجل بخطواتٍ ثقيلة، يسير على أرضٍ قاحلة تحت سماء حمراء قانية. وحيدًا في هذه الصحراء القرمزيّة، يحدق الرجل في الأفق البعيد، تتقاذفه أفكارٌ ثقيلة تُثقل كاهله وتُرسم على وجهه ملامح الحزن والضياع. ينتقل المشهد ليُظهر لنا بقعة صغيرة من الضوء، منبعثة من جهاز إلكتروني مُلقى على الأرض. إنها رسالة استغاثة، تنبعث منها ذبذبات الألم واليأس. ينحني الرجل ليلتقط الرسالة، وبينما تُلامس أنامله سطح الجهاز، ينفجر الضوء منه ليغمره بلون أحمر ساطع، مُنذرًا بقُرب كارثة مُحدقة. تظهر فتاة ذات شعرٍ أشقر مُستلقية على الأرض، عيناها مُغلقتان وجسدها مُلطّخ بالدماء. إنها ليبي، الفتاة التي هجرها والداها وعاشت حياةً مُريرةً مليئةً بالظلم. يُراقب الرجل ليبي بصمتٍ حزين، كمن يعرف نهايتها المُأساوية. وفجأةً، يندفع باتجاهها، وكأنّ روحًا جديدةً قد سكنته، روحٌ تُريد إنقاذها من براثن الموت. يُمسك الرجل بيد ليبي المُلطّخة بالدماء، في محاولةٍ يائسةٍ لإنقاذها من مصيرها المُظلم. لكنّ الوقت يبدو وكأنه قد توقف، فاللون الأحمر الذي كان يُسيطر على المكان قد أصبح أشد قتامةً، مُنذرًا بأنّ النهاية قد اقتربت.