The House Without Time شابتر Chapter - 15

The House Without Time - 15 مانجا تايم

The House Without Time - 15 مانجا

The House Without Time - 15 مانهوا

The House Without Time - 15

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

## فصلٌ مشؤومٌ: إرثٌ يُعاد إحياؤه بدايةً تُظهر الصور ظلاماً دامساً يُخيّم على المكان، وكأنَّه نذير شؤمٍ قادم. وسط هذا الظلام، تظهر شخصية أديل مُحاطةً بطاقةٍ غامضةٍ زرقاءَ قوية. يُمكننا أن نشعر بالتوتر في صمته، كأنَّه يستعد لمواجهةٍ مصيريّة. ثمَّ ننتقل إلى مشاهد من الماضي، تُظهر أديل وهو مُلقىً على الأرض، مُصاباً بجروحٍ بالغة. يتساءل "هل هذه النهاية؟"، وتُظهر الصور ملامح وجهه المُتعبة واليائسة. لكنَّ الأمل لا يموت، فها هو دارو دارو، ذلك الكائن الغامض ذو القرون الحمراء، يظهر أمام أديل وليبي، كأنَّه طوق نجاةٍ في بحرٍ هائج. تُظهر الصور بعد ذلك أديل وليبي يُحاولان الهروب من مخلوقٍ غريبٍ مُرعب. تُعبّر تعابير وجهيهما عن الخوف والذعر، ويبدو الوضع ميؤوساً منه. لكنَّ أديل، المحارب الأسطوري، لا يستسلم بسهولة. فها هو يُقاتل بشراسةٍ باستخدام قوته الخارقة، مُحاولاً حماية ليبي من الخطر. تُظهر الصور قوة أديل ووحشية المعركة. أخيرًا، تُظهر الصور الأخيرة أديل مُنهكاً، وقد أنهكته المعركة. يبدو أنَّه قدّم كل ما لديه من أجل حماية ليبي. فهل سينجح في إنقاذها؟ وهل سيُكتب لهما النجاة من هذا المصير المُظلم؟ ينتهي الفصل على هذه الحالة من التشويق، تاركاً القارئ في حيرةٍ من أمره، مُتلهّفاً لمعرفة ما سيحدث تاليًا.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 15





15 شابتر The House Without Time

## فصلٌ مشؤومٌ: إرثٌ يُعاد إحياؤه بدايةً تُظهر الصور ظلاماً دامساً يُخيّم على المكان، وكأنَّه نذير شؤمٍ قادم. وسط هذا الظلام، تظهر شخصية أديل مُحاطةً بطاقةٍ غامضةٍ زرقاءَ قوية. يُمكننا أن نشعر بالتوتر في صمته، كأنَّه يستعد لمواجهةٍ مصيريّة. ثمَّ ننتقل إلى مشاهد من الماضي، تُظهر أديل وهو مُلقىً على الأرض، مُصاباً بجروحٍ بالغة. يتساءل "هل هذه النهاية؟"، وتُظهر الصور ملامح وجهه المُتعبة واليائسة. لكنَّ الأمل لا يموت، فها هو دارو دارو، ذلك الكائن الغامض ذو القرون الحمراء، يظهر أمام أديل وليبي، كأنَّه طوق نجاةٍ في بحرٍ هائج. تُظهر الصور بعد ذلك أديل وليبي يُحاولان الهروب من مخلوقٍ غريبٍ مُرعب. تُعبّر تعابير وجهيهما عن الخوف والذعر، ويبدو الوضع ميؤوساً منه. لكنَّ أديل، المحارب الأسطوري، لا يستسلم بسهولة. فها هو يُقاتل بشراسةٍ باستخدام قوته الخارقة، مُحاولاً حماية ليبي من الخطر. تُظهر الصور قوة أديل ووحشية المعركة. أخيرًا، تُظهر الصور الأخيرة أديل مُنهكاً، وقد أنهكته المعركة. يبدو أنَّه قدّم كل ما لديه من أجل حماية ليبي. فهل سينجح في إنقاذها؟ وهل سيُكتب لهما النجاة من هذا المصير المُظلم؟ ينتهي الفصل على هذه الحالة من التشويق، تاركاً القارئ في حيرةٍ من أمره، مُتلهّفاً لمعرفة ما سيحدث تاليًا.