Surviving The Apocalypse شابتر Chapter - 21

Surviving The Apocalypse - 21 مانجا تايم

Surviving The Apocalypse - 21 مانجا

Surviving The Apocalypse - 21 مانهوا

Surviving The Apocalypse - 21

"عندما يأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية لن يبقى إلا الرماد." لقد تم حبسه في سجن تحت الأرض طوال حياته. لا يعرف اسمه. إنه لا يعرف متى سينتهي العالم، ولا إذا كان العالم سينتهي حقًا. الشيء الوحيد الذي يعرفه هو أنه قد تم سجنه من قبل والده.

## الفصل الثاني: سماء زائفة يبدأ الفصل وبطلنا يُجرّ على الأرض من قِبَل أحد الحراس، بينما تُوبّخه فتاة شقراء بشدة لقتاله مع حراس السجن. تحاول جاهدةً إقناعه بالتوقف عن العناد والقتال، مُذكرةً إياه بأنّ هذا السجن هو عالمهم الوحيد. تتجلى ملامح الغضب على وجه بطلنا، وهو يُدرك الحقيقة المُرّة التي ذكّّرته بها. يُجبر نفسه على كبت مشاعره، مُدركًا أنّ لا فائدة تُرجى من المقاومة. فجأةً، ينفتح سقف السجن، مُطلقًا شعاعًا مُنيرًا من الضوء يعمي الأبصار. تُحدّق الفتاة الشقراء في ذهولٍ إلى السماء، بينما يظهر طائرٌ عملاقٌ يحلّق فوقهم. يتبادل الحراس النظرات في دهشةٍ وارتباك، غير مُدركين لما يحدث. يهتف أحدهم بصوتٍ مرتجف: "ماذا...ماذا يحدث؟" يُجيبُهُ زميلهُ بصوتٍ مُرتعِبٍ: "هل...هل هذا هو يوم القيامة؟" يُحدّقُ بطلُنا في السماء المُنفتِحة، وتتملّكهُ رغبةٌ جامحةٌ في الهروب. يصرخ في وجهِ الفتاة: "علينا أن نخرج من هنا!" تتردّدُ الفتاةُ للحظات، ثمّ تُومِئُ برأسِها مُوافِقةً. في تلك اللحظة، يُدرِكُ بطلُنا أنّ هذهِ هي فرصتُهُ الوحيدةُ للحرية، وربّما للبقاء على قيدِ الحياة. ينتهي الفصلُ على مشهدِ بطلِنا وهوَ يُحدّقُ في السماءِ المُنفتِحةِ بعينين مليئتينِ بالأملِ والخوفِ.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Surviving The Apocalypse / 21





21 شابتر Surviving The Apocalypse

## الفصل الثاني: سماء زائفة يبدأ الفصل وبطلنا يُجرّ على الأرض من قِبَل أحد الحراس، بينما تُوبّخه فتاة شقراء بشدة لقتاله مع حراس السجن. تحاول جاهدةً إقناعه بالتوقف عن العناد والقتال، مُذكرةً إياه بأنّ هذا السجن هو عالمهم الوحيد. تتجلى ملامح الغضب على وجه بطلنا، وهو يُدرك الحقيقة المُرّة التي ذكّّرته بها. يُجبر نفسه على كبت مشاعره، مُدركًا أنّ لا فائدة تُرجى من المقاومة. فجأةً، ينفتح سقف السجن، مُطلقًا شعاعًا مُنيرًا من الضوء يعمي الأبصار. تُحدّق الفتاة الشقراء في ذهولٍ إلى السماء، بينما يظهر طائرٌ عملاقٌ يحلّق فوقهم. يتبادل الحراس النظرات في دهشةٍ وارتباك، غير مُدركين لما يحدث. يهتف أحدهم بصوتٍ مرتجف: "ماذا...ماذا يحدث؟" يُجيبُهُ زميلهُ بصوتٍ مُرتعِبٍ: "هل...هل هذا هو يوم القيامة؟" يُحدّقُ بطلُنا في السماء المُنفتِحة، وتتملّكهُ رغبةٌ جامحةٌ في الهروب. يصرخ في وجهِ الفتاة: "علينا أن نخرج من هنا!" تتردّدُ الفتاةُ للحظات، ثمّ تُومِئُ برأسِها مُوافِقةً. في تلك اللحظة، يُدرِكُ بطلُنا أنّ هذهِ هي فرصتُهُ الوحيدةُ للحرية، وربّما للبقاء على قيدِ الحياة. ينتهي الفصلُ على مشهدِ بطلِنا وهوَ يُحدّقُ في السماءِ المُنفتِحةِ بعينين مليئتينِ بالأملِ والخوفِ.