## سيد السيف حامل النجم: الفصل 62 **اندفاعة خاطفة:** ينطلق بطلنا، فلاد، بسرعة خاطفة عبر الهواء، تاركًا وراءه سلسلة من الصور الوهمية تشير لسرعته الفائقة. تلمع سيوفه باللون الأزرق السماوي، ممزوجة بوميض أبيض ناصع، كأنها نجومٌ انهمرت من السماء لتجسد رغبته في القتال. **همسات الماضي:** يتذكر فلاد كلماته السابقة، حينما أقسم ألا يهاب أي خصم بعد الآن، وأن يواجه كل تحدٍ بشجاعة وثقة. تتردد كلماته في أذنيه كأنها صدىً بعيد، تحثه على الاستمرار وعدم الاستسلام. **مواجهة محتومة:** في مشهدٍ درامي، يتوقف فلاد فجأة، وتلتمع عيناه بتصميمٍ لا يلين. لقد شعر بوجود عدوه، ذلك الكيان الشرير الذي يتربص به في الظلام. **انفجار القوة:** تنطلق من جسد فلاد هالةٌ جبارة من الطاقة النقية، كأنها عاصفةٌ هوجاء تهدد باكتساح كل ما يعترض طريقها. تشتد قوة الهالة تدريجيًا، حتى تصل لذروتها، لتعلن عن بداية المواجهة الحاسمة. **صدى الأصوات:** تتردد في أرجاء المكان أصوات غريبة، مزيج من الصرخات الغاضبة والهمسات الشريرة، كأنها تحذر من كارثة وشيكة. تُظهر هذه الأصوات قوة ونفوذ عدو فلاد، الذي يبدو أنه يمتلك قدراتٍ خارقة. **تبادل الضربات:** تشتبك سيوف فلاد مع قوى عدوه المظلمة في معركةٍ ضارية، تتطاير فيها الشرارات وتندلع النيران. يتحرك فلاد برشاقة وخفة، مستخدمًا مهاراته القتالية الفائقة لصد هجمات خصمه. **الضربة القاضية:** بعد معركةٍ طويلة ومرهقة، يقرر فلاد حسم الأمور بضربةٍ واحدة قوية. ينطلق نحو عدوه بسرعةٍ خاطفة، ويصيح باسم تقنيته الأخيرة قبل أن يطلق العنان لطاقة هائلة تقضي على خصمه في ومضةٍ من الضوء الساطع. **الهدوء بعد العاصفة:** مع تلاشي الغبار والدخان، يقف فلاد شامخًا، وقد بدت عليه علامات التعب والإرهاق. لقد انتصر في هذه المعركة، لكنه يدرك أن رحلته لم تنتهِ بعد، وأن مواجهات أخرى بانتظاره.