يبدأ فصل اليوم من Sakamoto Days بغموض، حيث يتساءل أحدهم عن "لون الموت". إجابة البطل، ساكاموتو، غير متوقعة: "كلها متشابهة." ننتقل بعدها إلى ذكريات الماضي، حيث نرى ساكاموتو في أيامه الذهبية كقاتل أسطوري. وجهه مشوه، ملوث بدماء أعدائه. يُعرف عنه أنه لا يرحم، لا يتردد في إنهاء حياة خصومه. بالعودة إلى الحاضر، يبدو أن ماضي ساكاموتو قد لحق به. يقتحم رجل غامض، يحمل كاميرا بدلاً من السلاح، حياة ساكاموتو الهادئة. هدفه؟ تصوير "لون الموت" الحقيقي! ينطلق عراك شرس بين ساكاموتو وهذا المصور المهووس. تتطاير اللكمات، وتتكسر الأشياء من حولهم. لكن ساكاموتو، على الرغم من وزنه الزائد، لا يزال سريعًا وماهرًا كما كان دائمًا. يصل القتال إلى ذروته عندما يتمكن المصور من غرز كاميرته في عين ساكاموتو! الدماء تتناثر في كل مكان، وصرخة الرعب تتجمد على وجه زوجة ساكاموتو. ينتهي الفصل بمشهد صادم: المصور يصرخ فرحًا "رائع! سألتقطها!". هل فقد ساكاموتو عينه؟ وهل ستنجو عائلته من هذا الهجوم المفاجئ؟