## الفصل 159: سورة كون **انطلق** الفصل مع هجوم خاطف من شين على سلوتر، حيث طوح به في الهواء. بدا شين هادئًا، مؤمنًا بقدرته على توقع حركات سلوتر البطيئة. **لكن** سلوتر فاجأه بتقنية جديدة! نفث سمًا سريعًا كالسهم من فمه، الأمر الذي اثار دهشة شين. **لم يتوقف** سلوتر عند هذا الحد، بل واصل هجومه بضراوة. استخدم سلسلة هجمات سريعة ودقيقة، أجبرت شين على التراجع. **أمام** قوة سلوتر غير المتوقعة، وجد شين نفسه محاصرًا. حاول شين استخدام تقنياته الخاصة، لكن سلوتر كان أسرع وأكثر دهاءً. **وفجأة**، ظهرت سيلين! وجهت لكمة قوية لسلوتر، أرسلته يطير بعيدًا. **اتضحت** نوايا سيلين، فهي لم تعد ترغب في القتال. اعترفت بأنها لا تكره شين، وأنها كانت تتبع أوامر سلوتر فقط. **سألت** سيلين شين عما إذا كان بإمكانه قتلها. **فاجأها** شين بردة فعله، فهو لم يُظهر أي رغبة في إيذائها. **أخرجت** سيلين سلاحًا مخفيًا، مُعلنةً أنها لن تُظهر له أي رحمة. **ولكن** تفاجئ الجميع بانطلاق يد ميكانيكية من جسد سيلين! **حاولت** سيلين التحكم بيدها، بينما بدا عليها الخوف والاضطراب. **انفجرت** اليد الميكانيكية بقوة هائلة، مطلقةً تيارًا من الطاقة! **تأثر** سلوتر بشكل كبير بهذا الهجوم المفاجئ. **أصبح** سلوتر عارٍ تمامًا وملقى على الأرض. **اعترفت** سيلين بأن سلوتر هو من زرع هذه اليد الميكانيكية فيها دون علمها. **سأل** سلوتر سيلين بصوت ضعيف عما إذا كان شين سيقتلها. **غادر** شين المكان دون أن ينبس ببنت شفة. **ترك** سيلين غارقةً في حزنها وغضبها، تتساءل لماذا لم يقتلها شين. **في نهاية الفصل**، ظهر شين في متحف، يحاول التعامل مع أفكاره المختلطة.