## ساكاموتو دايز - الفصل 107: رصاصة وداع **على سطح أحد المباني الشاهقة، يقف شين و لو و ساكاموتو، يحدقون في أفق المدينة المترامية الأطراف.** تبدو ملامحهم متعبة، آثار معركة طاحنة لازالت بادية على أجسادهم. لقد انتهت مواجهتهم مع عدوهم، لكن الثمن كان باهظًا. **(الصورة الثانية و الثالثة)** داخل عربة قطار سريع، نشهد ذكريات من معركة ملحمية: شين ولو، يتحركان برشاقة خاطفة، يواجهان هجمات سريعة وقاتلة. يتطاير الزجاج و تتشقق الأرضية تحت وطأة الضربات. **(الصورة الرابعة والخامسة والسادسة)** يظهر عدوهم، بقدرات غريبة تمكنه من التلاعب بالجاذبية. يستخدم سلاحًا غريبًا يشبه العصا للانطلاق بسرعة هائلة وتوجيه ضربات قوية. يحاول شين ولو مواجهته بمهاراتهم القتالية، لكنه يتفوق عليهما بسرعته وقوته الخارقة. **(الصورة السابعة)** تظهر امرأة مسنة تبدو هادئة، بينما ينهار الأبطال من الإرهاق حولها. **(الصورة الثامنة و التاسعة)** في المستشفى، يستعيد ساكاموتو وعيه، ليجد شين و لو بجانبه في غرفة واحدة. يطمئنهم الطبيب على صحتهم، مؤكدًا أنهم سيتعافون قريبًا. **(الصورة العاشرة و الحادية عشر)** يُكشف أن المرأة المسنة ليست سوى قاتلة محترفة متقاعدة، تم تكليفها بمراقبة ساكاموتو والتأكد من أنه لن يعود إلى حياته الخطيرة. **(الصورة الثانية عشر و الثالثة عشر)** في أثناء ذلك، يبدأ ساكاموتو بالتساؤل عن هويته، وهل يستطيع حقًا حماية عائلته من مخاطر الماضي؟ **(الصورة الرابعة عشر)** ينتهي الفصل بشين يلحق بالسيدة المسنة، بينما يبدو على وجه ساكاموتو الحيرة والقلق. **(الصورة الخامسة عشر و السادسة عشر و السابعة عشر و الثامنة عشر و التاسعة عشر)** يواجه شين المرأة المسنّة في مواجهة حاسمة. يبدو أن السيدة تستمتع بالمعركة، بينما يقاتل شين بضراوة لحماية ساكاموتو. **(الصورة العشرون)** يتذكر ساكاموتو كلمات المرأة المسنّة و يقرر اللحاق بشين. **(الصورة الحادية والعشرون)** يصل ساكاموتو إلى مكان المواجهة، ليجد شين في موقف صعب، لكنه مصمم على حمايته. ينتهي الفصل على نغمة مشوقة، تجعلنا نتساءل عن مصير شين وساكاموتو، وهل سينجحان في تجاوز هذه المحنة؟