لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل الأول: عودة ملك الشياطين في عالمٍ مدمّرٍ تحكمه الوحوش، نعود بالزمن لنشهد لحظة فارقة في التاريخ. **الصورة الأولى:** نرى رجلاً نبيل المظهر، لكنّ نظراته حادة، يُدعى "بيونغ تشول". إنه من الطبقة الحاكمة، تلك الطبقة التي أدارت ظهرها للبشرية وباعتها بثمن بخس. **الصورة الثانية:** يسير "بيونغ تشول" بثقة بين حراسه، مُتَجبّرًا لا يعبأ بمعاناة شعبه، بل يزدرِهم ويصفهم بالحشرات التي لا تستحق العيش. **الصورة الثالثة:** تظهر قوة مدمرة تكتسح كل شيء في طريقها، إنها الوحوش التي استغلت جشع "بيونغ تشول" أمثاله للسيطرة على العالم. **الصورة الرابعة:** في وسط الفوضى، يظهر شاب ذو شعر أزرق، إنه "زو تشي"، بطل قصتنا، يقف صامتًا، لكن عيناه تنطقان بالغضب والحزن على ما حلّ بعالمه. **الصور من 5 إلى 10:** يدور حوارٌ قصيرٌ بين "زو تشي" و "بيونغ تشول"، يكشف فيه الأخير عن وجهه القبيح، مُتجاهلاً توسلات "زو تشي" لإنقاذ البشرية، مُصراً على اعتبارهم مجرد بيادقَ لزيادة ثروته. **الصور من 11 إلى 18:** يُظهر "زو تشي" قوةً هائلةً ومهاراتٍ قتاليةً مُذهلةً في مواجهة "بيونغ تشول" وحراسه، إنه ليس بشريًا عاديًا، إنه "ملك الشياطين" العائد للانتقام. **الصور من 19 إلى 29:** تستمر المواجهة الدامية، ويُنهي "زو تشي" حياة "بيونغ تشول" بكلماتٍ قاسيةٍ، مُعلناً نهاية طغيانِه وجشعه. **الصور من 30 إلى 39:** ينتقل المشهد إلى قمة برجٍ شاهق، حيث يقف "زو تشي" مُطلاً على العالم المُدمر، يسترجع ذكريات الماضي الأليم، ويُقسم على الانتقام من كل من خان البشرية. **الصور من 40 إلى 45:** يُهاجم "زو تشي" من قبل جيش من الوحوش، لكنه لا يهاب، بل يُرحّبُ بهم بابتسامةٍ مُرعبةٍ، مُستعداً لإطلاق العنان لغضبهِ على كلّ من يقفُ في طريقه. **الصور من 46 إلى 55:** ينطلق "زو تشي" في معركةٍ ملحميةٍ ضد جحافل الوحوش، مُظهراً براعةً قتاليةً خارقةً وقوةً مرعبةً، إنهُ إعصارٌ من الدمارِ والغضبِ المُتجسد. **الصور من 56 إلى 61:** يسقطُ "زو تشي" بعد معركةٍ شرسةٍ، لكنّهُ يُدركُ أنّ هذهِ ليست النهاية، بل هي البداية فقط، مُعلناً عودته كـ"ملك الشياطين"، مُبشراً بنهايةٍ مُرعبةٍ لكلّ من ظلم البشرية. **الصورة الأخيرة:** ينهض "زو تشي" من جديد، عيناهُ تشتعلانُ بالتصميمِ والغضبِ، مُستعدّاً لإعادة تشكيلِ العالمِ بيديهِ.