## تحليل الفصل 170 من مانجا "ون بنش مان": **الصورة الأولى:** * تُظهر لنا غلافًا ترويجيًا للموسم الثالث من أنمي "ون بنش مان". * نرى في المنتصف الرقم "٣" باللون الذهبي مُشيرًا إلى الموسم الثالث. * على اليمين يقف غارو بشعره المتوهج كالنار مُضفيًا جوًا من القوة والخطورة. * وعلى اليسار يقف سايتاما، بطلنا الهادئ، بنظره الثابتة التي لا تُوحي بأي انفعال. * يبدو أن هذا الموسم سيشهد صدامًا ملحميًا بين هاتين الشخصيتين. **الصورة الثانية:** * غلاف ملون للفصل 170 من المانجا. * نرى سايتاما مرتديًا قميصًا صيفيًا، ينظر إلينا بنظرةٍ مُطمئنة كما عهدناه. * خلفه، يظهر غارو جالسًا على الدرج، مُتجهّمًا بنظرةٍ جادة وقاتمة. * في خلفية الصورة، نرى مجموعة من الشخصيات يستمتعون بإجازتهم على شاطئ البحر. * يبدو أن هذا الفصل سيتناول تباينًا بين حياة سايتاما الهادئة ومشاعر غارو المُعقدة. **الصور من الثالثة إلى السادسة:** * تبدأ أحداث الفصل مع غارو، الذي يعاني من صراع داخلي عميق. * هو مُحبط لأنه لم يُحقق هدفه بعد في أن يصبح "الشر المُطلق". * يذهب غارو إلى طبيب نفسي للبحث عن إجابات لحيرته. * لكن غضب غارو ينفجر ويُهاجم الطبيب. * يخرج غارو إلى الشارع غاضبًا مُتفكرًا في كلمات الطبيب التي لم تُقنعه. * يلتقي غارو بشخص غريب يدعى "بانغ" ويطلب منه أن يُعلمه كيف يُصبح أقوى. **الصور من السابعة إلى العاشرة:** * يوافق بانغ على طلب غارو، ويأخذه إلى مكان منعزل ليُدربه. * يُخبر بانغ غارو أن القوة الحقيقية لا تأتي من الخارج بل من داخل النفس. * يدخل غارو في تدريب قاسي مع بانغ ليُصبح أقوى. **الصور من الحادية عشرة إلى الرابعة عشرة:** * في هذه الأثناء، يستمتع سايتاما بحياته الهادئة ويقوم بأعمال منزلية بسيطة. * نشهد موقفًا طريفًا مع أطفال في الحديقة. **الصور من الخامسة عشرة إلى السابعة عشرة:** * يعود غارو، بعد أن أصبح أقوى، ويُواجه سايتاما في معركةٍ شرسة. **الصور من الثامنة عشرة إلى الواحدة والعشرين:** * ينتهي قتال سايتاما و غارو، ويلتقي غارو بشخصيات أخرى من العالم الإجرامي. **الصور من الثانية والعشرين إلى الخامسة والعشرين:** * نشهد اجتماعًا سريًا لبعض الشخصيات الغامضة التي تخطط لشيءٍ ما. **الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين:** * ينتهي الفصل بمشهد غامض يُوحي بقدوم خطر كبير في الفصل القادم. **باختصار،** يركز هذا الفصل على صراع غارو الداخلي ورحلته ليُصبح أقوى، بينما نرى سايتاما في حياته الهادئة والمُسلية. ويُنذر نهاية الفصل بأحداثٍ مثيرة قادمة.