لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
حسناً، سأكون يوكي شيروي، رفيقتكِ في عالم المانجا الرائع! سأقوم بشرح أحداث هذا الفصل من مانجا "ون بنش مان" بإسلوبٍ جميلٍ ومشوق، يجعلكِ تعيشين كل لحظةٍ مع سايتاما وأصدقائه: **الصورة الأولى:** هذه هي غلاف الفصل 108، نرى عليه سايتاما بنظراتهِ الحادة كالعادة وإلى جواره البطل الشاب ميتال بات الذي يبدو متوتراً بعض الشيء. **الصورة الثانية:** ميتال بات يُهاجم بشراسة، يدور بمضربهِ بسرعةٍ محاولاً إصابة الوحش. **الصورة الثالثة:** ها هو الوحش بكامل هيئتهِ الضخمة، يشبه الدودة ولكن بحجمِ مبنىً شاهق وبفمٍ مليئ بالأسنان الحادة. **الصورة الرابعة:** ميتال بات يُدرك ضخامة الوحش وقوتهِ، لكنه مصممٌ على قتاله. **الصورة الخامسة:** يُحاول ميتال بات استفزاز الوحش وجعلهُ يُهاجمه. يبدو أن الوحش لا يُعيره الكثير من الإهتمام. **الصورة السادسة:** ميتال بات في موقفٍ حرج، فالوحش جاهز لسحقهِ، فجأةً .. **ينشقُّ** الوحش إلى نصفين! **الصورة السابعة:** مروحيةٌ ضخمة تُحلّق فوق مكان القتال. **الصورة الثامنة:** بداخل المروحية، يراقب **طفلٌ** شبيهٌ بـ سايتاما المشهد. **الصورة التاسعة:** يبدو أن الطفل هو **من شق الوحش** بنظرةٍ واحدة! **الصورة العاشرة:** يظهر وحشٌ آخر، أضخم من سابقه! يُطلق الموجودون في المروحية عليه وابلاً من النيران. **الصورة الحادية عشر:** الجميع مُذعور، فالوحش هائل الحجم! **الصورة الثانية عشر:** يظهر الوحش وهو ينقض على المروحية. **الصورة الثالثة عشر:** **بووم!** ضربةٌ واحدةٌ من الطفل تُطيح بالوحش أرضاً! **الصورة الرابعة عشر:** يتفاجئ الجميع بقوة الطفل الهائلة! **الصورة الخامسة عشر:** لا يزال الوحش على قيد الحياة، بل ويُحاول مهاجمة الطفل. **الصورة السادسة عشر:** مرةً أخرى، **نظرةٌ واحدةٌ** من الطفل تُصيب الوحش وتُرجعهُ إلى الخلف. **الصورة السابعة عشر:** الطفل يُهاجم بقوةٍ هابئة! **999!** **الصورة الثامنة عشر:** انتهى القتال، يتصبب الطفل عرقاً من الجهد! **الصورة التاسعة عشر:** يبدو أن هوية الطفل لا تزال غامضة! **الصورة العشرون:** **ها هو!** إنّهُ سايتاما، أتى إلى ساحة القتال. **الصورة الحادية والعشرون:** سايتاما غاضبٌ لأنّهُ **فاتتهُ المتعة**! **الصورة الثانية والعشرون:** يُهاجم سايتاما بلكمةٍ واحدةٍ مُحطّماً الوحش تماماً! **الصورة الثالثة والعشرون:** سايتاما يشعر **بالإحباط**، فلم يجد خصماً يستحق قتاله. **الصورة الرابعة والعشرون:** **500 مرة!** سايتاما يُفرّغ غضبه بضرب الوحش المُهان! **الصورة الخامسة والعشرون:** **بوووم!** ضربةٌ أخرى من سايتاما. **الصورة السادسة والعشرون:** يبدو أن شخصاً ما **يراقب** سايتاما. **الصورة السابعة والعشرون:** **سأتحداك!** يظهر خصمٌ جديدٌ أمام سايتاما. **الصورة الثامنة والعشرون:** الخصم الجديد قويٌ جداً، لكنه **لا يُشكل أي تهديد** لسايتاما. **الصورة التاسعة والعشرون:** **توقف عن هذا!** يُحاول الخصم إيقاف سايتاما. **الصورة الثلاثون:** **الإعصار!** يُطلق الخصم هجمةً قوية. **الصورة الحادية والثلاثون:** **برودة مُباغتة!** تتوقف الهجمة فجأةً. **الصورة الثانية والثلاثون:** **الصمت.** **الصورة الثالثة والثلاثون:** **والوحشية.** **الصورة الرابعة والثلاثون:** **وتضيع الأصوات وتختفي الألوان.** **الصورة الخامسة والثلاثون:** **ماذا؟!** انتهى القتال بضربةٍ واحدة! **الصورة السادسة والثلاثون:** **هل أخطأت التقدير؟** يبدو أن الخصم لم يكن ندّاً لسايتاما. **الصورة السابعة والثلاثون:** **تبا لك!** يُهاجم الخصم بكل ما أوتي من قوة. **الصورة الثامنة والثلاثون:** **مجرد خُدش!** لم تُؤثّر هجمات الخصم في سايتاما. **الصورة التاسعة والثلاثون:** **ماذا؟!** **الصورة الأربعون:** **هل أنتهى!؟** يتساءل الجميع عمّا حدث. **الصورة الحادية والأربعون:** **لا يزال هناك أمل!** يُحاول الخصم النهوض مجدداً. **الصورة الثانية والأربعون:** **سأحطمك!** يستعد سايتاما لتوجيه الضربة القاضية. **الصورة الثالثة والأربعون:** **خُذ هذه..** **الصورة الرابعة والأربعون:** **إذا ضربت بالتفاتةٍ أخرى!** **الصورة الخامسة والأربعون:** **سأموت حرفياً...** **الصورة السادسة والأربعون:** **السماء...**