## ملخص مانجا ون بنش مان ### بداية المعركة: * **الصورة الأولى:** يظهر وحش ضخم مُغطى بسائل لزج، تعلوه نظرة الخوف والقلق. * **الصورة الثانية:** ينفجر شيء ما بقوة هائلة، محدثًا دويًا مدويًا ودخانًا كثيفًا. * **الصورة الثالثة:** يقف سايتاما بهدوء، غير مبالٍ بالانفجار، بينما يظهر بجانبه وحش آخر ضخم ذو جسد معدني. يقول الوحش المعدني: "لقد إستطعت على الأقل النجاة... هذا جيد." * **الصورة الرابعة:** تظهر ملامح وجه سايتاما وهو يرد بهدوء : "همم." * **الصورة الخامسة:** يُمسك سايتاما بشعر الوحش المعدني ويقول بثقة: "سحبتَ سيفًا لم تُجِد إستخدامه مطلقًا." * **الصورة السادسة:** يقوم سايتاما برمي الوحش المعدني بعيدًا بقوة هائلة. * **الصورة السابعة:** يُشاهد البطل "بانغ" المعركة من بعيد، ويتساءل ما إذا كان الوحش قد تمكن من إستفزاز سايتاما. * **الصورة الثامنة:** يستمر سايتاما في رمي الوحش المعدني في مشهد يُظهر قوته الهائلة. * **الصورة التاسعة:** يسقط الوحش المعدني على الأرض مهزومًا تمامًا. * **الصورة العاشرة:** ينظر "بانغ" إلى جسد الوحش المهزوم بإستغراب ويقول: "غريب, لم تكن ضربة قاضية...". * **الصورة الحادية عشر:** يبدو الوحش المعدني وكأنه يستعيد وعيه ويسأل بتردد: "همم؟" * **الصورة الثانية عشر:** يقف سايتاما أمام الوحش المعدني وينظر إليه بإستفسار: "سأترك الوحوش الذين يُمكن إصلاحهم... لكن هل أنتَ من أولئك الذين يُمكن إصلاحهم؟" * **الصورة الثالثة عشر:** ينظر الوحش المعدني إلى سايتاما ويُفكر مليًا في كلماته، في حين يُعلق "بانغ" قائلًا: "هذا ما أتمناهُ, لكن أنا لستُ واثقًا." * **الصورة الرابعة عشر:** ينظر سايتاما إلى الوحش المعدني مُنتظرًا إجابته. * **الصورة الخامسة عشر:** يُطلق الوحش المعدني هجومًا مباغتًا على سايتاما. * **الصورة السادسة عشر:** يتصدى سايتاما للهجوم بكل سهولة ويقول ببرود: "حسناً." * **الصورة السابعة عشر:** يُهاجم الوحش المعدني سايتاما مرة أخرى. * **الصورة الثامنة عشر:** يتلقى الوحش المعدني ضربة قوية من سايتاما تُحرقه من الداخل. * **الصورة التاسعة عشر:** يحترق الوحش المعدني من شدة حرارة الضربة. * **الصورة العشرون:** ينظر "بانغ" إلى ما حدث بإستغراب ويقول: "ماذا؟ لقد تحمّل ضرباتي بكل سهولة, لكنّه أصبح هكذا من ضربة واحدة منه؟!" **** **ملاحظة:** هذا ليس الفصل بأكمله، بل مجرد بداية المعركة. سأقوم بمتابعة الشرح عند إضافة المزيد من الصور.