🌸🌸🌸 أهلاً بكَ، يسعدني أن أكونَ يـوكي شيروي رفيقكَ في رحلةٍ مُمتعةٍ داخلَ صفحاتِ مانجا "وان بنش مان". **الصورة الأولى:** في بداية فصلنا المثير، نجد البطل المُحبّ للطعام "سايتاما" مستمتعًا بوجبته اللذيذة، غير مُبالٍ بالوحش الضخم ذي المظهرِ المرعبِ الذي يقفُ أمامه. يُمكننا الشعورُ بثقةِ سايتاما المُطلقةِ بنفسهِ، فهو يعلمُ أن هذا الوحش ليسَ سوى مُجرّدِ مُزعجٍ صغير. **الصورة الثانية:** يُطلِق الوحشُ زئيرهُ مُهددًا سايتاما، لكنَّ الأخيرَ لا يزالُ هادئًا مُتمسكًا بوجبته. نظراتُ سايتاما فارغة، خالية من أيّ خوف، بل مُفعمةٌ بِمللٍ واضح، دليلٌ على أنَّ هذا الوحش لا يُشكّلُ له أيَّ تهديد. **الصورة الثالثة:** ينتقل المشهد إلى مجموعة من الأبطال يتناقشون حولَ تهديدٍ خطير. يبدو أنَّ هنالكَ وحشًا قويًا للغاية يُدعى "وحش غازي". **الصورة الرابعة:** يتّضحُ لنا أنَّ الأبطالَ يُواجهونَ جيشًا من الوحوشِ، يقودهم وحشٌ ضخمٌ ذو مظهرٍ مُخيف. **الصورة الخامسة:** تظهرُ أمامنا إحدى أفرادِ جيشِ الوحوش، وهيَ امرأةٌ ذاتُ مظهرٍ غريب، ترتدي قناعًا وتُمسكُ بسوطٍ مُرعب. **الصورة السادسة:** تندفعُ المرأةُ بسرعةٍ مُذهلة نحوَ الأبطال مُستعملةً سوطها كسلاحٍ فتّاك. **الصورة السابعة:** تشتدّ المعركة بينَ المرأةِ والأبطال، وتتطايرُ الشراراتُ في كلِ مكان معَ كل ضربةٍ من سوطها الحاد. **الصورة الثامنة:** تتلقى المرأة ضربةً قويةً من أحدِ الأبطال، لكنها سرعان ما تعودُ للهجوم مُستعملةً سرعتها الفائقة. **الصورة التاسعة:** تستمرُّ المعركة بينَ المرأةِ والأبطال، ويبدو أنَّ قواها تتفوّقُ عليهم بشكلٍ واضح، لكنّهم يُحاولونَ الصمود. **الصورة العاشرة:** يصلُ سايتاما أخيرًا إلى أرضِ المعركة، وتبدو على وجههِ علاماتُ الملل. **الصورة الحادية عشرة:** تُهاجمُ المرأةُ سايتاما مُعتقدةً أنهُ مجردُ إنسانٍ عادي، لكنها تُصدمُ بقوتهِ الخارقة. **الصورة الثانية عشرة:** يلتقطُ سايتاما سوطَ المرأةِ بكلِ سهولة، وتُصيبهُ الدهشة من قوتهِ الهائلة. **الصورة الثالثة عشرة:** يتساءلُ سايتاما بمللٍ عن سبب ضعف خصومه، فهو لا يزالُ يبحثُ عن خصمٍ جديرٍ بالتحدّي. **الصورة الرابعة عشرة:** يُنهي سايتاما المعركة بِلكمةٍ واحدة كما هوَ مُعتاد، تاركًا الجميعَ في حالةٍ من الذهول. 🌸🌸🌸 وهكذا ينتهي فصلٌ آخرُ من مغامرات سايتاما، الرجل الذي لا يُقهر! هل سَتُكتبُ له مواجهةٌ حقيقية يومًا ما؟