## ملخص فصل من نوبليس : صحوة النبيل **الصورة الأولى**: تظهر طائرة هليكوبتر تُحلّق في سماء الليل، بينما يتساءل راكبان غامضان عن سبب عدم وصول "ذلك الشيء" بعد. **الصورة الثانية**: داخل الطائرة، يزداد التوتر مع تأخر وصول "الشيء"، وتلميحات إلى وجود تهديد وشيك. **الصورة الثالثة**: رجل ذو شعر فاتح ونظرة حادة يظهر. إنه رايزل، النبيل. يشعر بشيء ما.. طاقة هائلة تقترب. **الصورة الرابعة**: ينتفض رايزل فجأة، مدركًا خطورة الموقف. **الصورة الخامسة**: ينطلق رايزل بسرعة هائلة من الطائرة، مخترقًا حاجز الصوت. **الصورة السادسة**: يهبط رايزل بقوة هائلة على الأرض، مُحدثًا دويًا ضخمًا وهالة من الطاقة. **الصورة السابعة**: يقف رايزل بهيبة وهدوء في وسط الدمار، بينما يشعر أعداؤه بالرعب من قوته. **الصورة الثامنة**: تظهر مجموعة من الأعداء، وهم أعضاء في "الاتحاد"، يرتعدون خوفًا من رايزل. **الصورة التاسعة**: يستخدم رايزل قوته الخارقة لهزيمة أعدائه بسهولة، **الصورة العاشرة**: ينهار الأعداء أمام قوة رايزل الساحقة. **الصورة الحادية عشرة**: رايزل مصاب بجروح طفيفة، لكنه لا يبالي، مستعدًا لمواجهة المزيد. **الصورة الثانية عشرة**: يظهر عدو جديد، أقوى من سابقه، يهاجم رايزل بشراسة. **الصورة الثالثة عشرة**: يقف رايزل ثابتًا أمام هجوم العدو، وعيناه تلمعان بالقوة والعزم. **الصورة الرابعة عشرة**: يزداد غضب العدو لعدم قدرته على هزيمة رايزل. **الصورة الخامسة عشرة**: يُطلق العدو هجومًا مدمرًا باتجاه رايزل. **الصورة السادسة عشرة**: يتصدى رايزل للهجوم بقوته الهائلة، مُحدثًا انفجارًا ضخمًا. **الصورة السابعة عشرة**: يستفيق رايزل من معركته، مدركًا أنه بحاجة للعودة إلى أصدقائه. **الصورة الثامنة عشرة**: يراقب فرانكشتاين، خادم رايزل المخلص، سيده عن بعد، مُطمئنًا على سلامته. **الصورة التاسعة عشرة**: تعود الحياة إلى طبيعتها في مدرسة يي ران الثانوية، غير مدركين للخطر الذي تعرض له رايزل. **الصورة العشرون**: يعود رايزل إلى المدرسة، مستعدًا لمواصلة حياته الطبيعية، لكن مع إدراكه أن المزيد من المعارك في انتظاره. **النهاية**