## فصل من نبلاء الدم: مواجهة الصمت يبدأ الفصل بمشهدٍ غامض، حيث يسير "رايزل" في شوارع المدينة، مُحاطًا بظلال الليل الباردة. **[الصورة الأولى]** ويسيطر عليه صمتٌ مُريب، وكأن المدينة نفسها تُراقبه. **[الصورة الثانية]** لكنَّ أفكارًا مُظلمة تُراوده، تتساءل عن سبب عدم وجود عدوٍّ له في هذه المدينة بالذات. **[الصورة الثالثة والرابعة]** ينتقل المشهد إلى "فرانكشتاين"، مُساعد رايزل، وهو يتفحص شاشة حاسوبه بتركيزٍ شديد. **[الصورة الخامسة]** البيانات المعروضة أمامه تُثير قلقه، فالأمر يتعلّق بـ"مُعدَّلين" أقوياء **[الصورة السادسة]** ظهروا فجأةً في المدينة. **[الصورة السابعة]** يُدرك "فرانكشتاين" أنهم يُمثّلون خطرًا مُحدقًا برايزل، **[الصورة الثامنة]** خاصةً مع سذاجة الأخير فيما يُخصّ طبيعة العالم البشري. **[الصورة التاسعة]** ينقطع تفكير "فرانكشتاين" باتصالٍ هاتفيّ **[الصورة العاشرة]** يُجبره على مُغادرة المكان على عجل. **[الصورة الحادية عشرة]** في هذه الأثناء، يُواصل "رايزل" سيره **[الصورة الثانية عشرة]** ليُفاجأ بظهور شخصٍ غامض **[الصورة الثالثة عشرة]** أمامه مُباشرةً. **[الصورة الرابعة عشرة]** يبدو هذا الشخص مُختلفًا، **[الصورة الخامسة عشرة]** فملامحه تُوحي بالقوة **[الصورة السادسة عشرة]** والثقة المُفرطة، وعيناه تُحملان تحديًا صامتًا. **[الصورة السابعة عشرة]** ينتهي الفصل عند هذه النقطة، تاركًا القارئ في ترقّبٍ شديد، مُتساءلاً عن هويّة هذا الغريب، **[الصورة الثامنة عشرة والتاسعة عشرة]** وعن سبب ظهوره المفاجئ أمام "رايزل". **[الصورة العشرون]** هل هو صديق أم عدوّ؟ **[الصورة الواحدة والعشرون]** وهل سينجح "فرانكشتاين" في الوصول إلى سيده قبل فوات الأوان؟ **[الصورة الثانية والعشرون والثالثة والعشرون]** كلّها أسئلةٌ تُثيرها نهاية هذا الفصل المشوّق، مُنذرًا بمواجهةٍ مُحتدمةٍ بين قوى الخير والشرّ.