## ملخص فصل من نوبليس: يبدأ الفصل بمشهدٍ حماسي، حيث **(الصورة الأولى والثانية)** يقتحم رايزل، نبيلُ الدماء النقي، مقرّ منظمةٍ غامضة. انفجاراتٌ ودخانٌ في كل مكان، وحركاتٌ خاطفةٌ من رايزل توحي بقوته الهائلة. **(الصورة الثالثة)** يواجه رايزل أحد أعضاء المنظمة، رجلٌ ضخم ذو ندبةٍ على وجهه. يبدو على الرجلِ الذعرُ، و يحاول الاستجداء من رايزل لتركه وشأنه. يكشفُ عن خوفِهِ من "اللورد" ، زعيم المنظمة الذي لا يرحم من يُخفق في مهامه. ** (الصورة الرابعة)** لا يتأثر رايزل بكلام الرجل. ينظر إليه ببرودٍ مُطلقاً هالةً مُرعبةً تُجمدُ الدماء في العروق. يصرخ الرجلُ مرعوباً من قوةِ رايزلِ الطاغية. **(الصورة الخامسة)** ينتقل المشهد إلى مكانٍ آخر. غرفةُ تحكمٍ داكنة تُطلُّ على شاشاتٍ عديدة. يجلس رجلٌ غامضٌ ذو شعرٍ أسودَ طويلٍ أمامَ إحدى الشاشات، يراقبُ أحداثَ المعركة بينَ رايزلِ وأتباعِ المنظمة. **(الصورة السادسة)** يتلقى الرجل الغامض اتصالاً من أحدِ رجالهِ فيُخبره بأن رايزل قد أصبح قريباً منهم. يبتسم الرجل ابتسامةً ماكرةً، ويبدو أنه كان يتوقعُ ذلك. **(الصورة السابعة والثامنة)** يُغلقُ الرجل الاتصالَ وينظر إلى شاشةٍ كبيرةٍ أمامَه. تظهرُ على الشاشة صورةُ رايزلِ وهو يقفُ أمامَ بابٍ مُغلقٍ. يقولُ الرجل: "أهلاً بك في المقر الرئيسي" **(الصورة التاسعة والعاشرة)** ينتهي الفصلُ بشكلٍ مُثيرٍ للريبة. يقفُ رايزلُ أمامَ البابِ المُغلق، وينتظرُهُ مواجهةٌ حتميةٌ مع زعيم المنظمة.