## ملخص فصل من "Noblesse": عودة سيدهم ينهار مبنى المدرسة من حولهم بينما يتطاير الغبار والحطام في كل مكان، **الصورة الأولى** تظهر لنا رايزل، النبيل ذو الشعر الفضي الطويل، واقفاً بهدوء وسط الفوضى كأنه في نزهة هادئة بدلاً من أن يكون في قلب منطقة كارثة. عينيه الزرقاوان تتألقان بوميض غريب يكشف عن قوة كامنة هائلة. **الصورة الثانية** يصرخ أحد الأشرار مندهشاً من ظهور رايزل، مدركًا متأخراً أن خطتهم قد فشلت، بينما يهتف آخر باسمه "رايزل" كأنه يعلن عن قدوم كارثة. **الصور من الثالثة وحتى الخامسة** تكشف عن رد فعل الطلاب المذعورين وهم يهربون من المبنى المُنهار. يبدو أنهم على دراية بما يمثله ظهور رايزل، فخوفهم ليس ناتجاً فقط من انهيار المبنى، بل أيضاً من رعب المواجهة التي ستحدث. **الصورة السادسة** تأخذنا إلى داخل المبنى حيث ينتظر خصم رايزل، يجلس بهدوء وثقة زائفة في انتظار وصول سيده. لكن ثقته تهتز عندما يشعر بالطاقة الهائلة التي تتدفق باتجاهه. **الصور من السابعة وحتى العاشرة** تُظهر لنا لحظة وصول رايزل إلى الغرفة بطريقة دراماتيكية، فقد اخترق الجدار بلكمة واحدة دون أدنى جهد، ليقف أمام عدوه وجهًا لوجه. **الصور من الحادية عشرة وحتى الثالثة عشرة** تُظهر لنا الخوف يتسلل إلى قلب العدو وهو يدرك مدى قوة خصمه. فرايزل، رغم هدوئه، ينبعث منه هالة مرعبة تكفي لإخافة أعتى المقاتلين. **الصور من الرابعة عشرة وحتى السابعة عشرة** تكشف لنا مواجهة صامتة بين الاثنين، فلا كلمات تُقال، فقط نظرات حادة وطاقة هائلة تملأ الأجواء. **الصورة الثامنة عشرة** تُظهر لنا العدو ينهار على الأرض مهزوماً، بينما يلقي رايزل بنظرة باردة على جسده. لم يكن هناك قتال بالسيف أو قوى خارقة، فمجرد وجود رايزل كافٍ لسحق أعدائه. **الصور الأخيرة** تُظهر لنا زملاء رايزل وهم يشعرون بالارتياح لعودته وهم على ثقة تامة بأنه سوف يحميهم. فرايزل ليس مجرد طالب في المدرسة، بل هو حاميهم وسيدهم،