لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## نبذةٌ عن ليلةٍ هادئة: تلخيص الفصل الأول من نوبليس **الصورة الأولى:** تحت جنح الظلام، نرى خيالين يسيران في شارعٍ مُضاءٍ بشكلٍ خافت. تُضفي هذه البداية غموضًا على المشهد وتُشير إلى أننا على وشك الدخول إلى عالمٍ مُظلمٍ ومثير. **الصورة الثانية - السابعة:** يدور حديثٌ غامضٌ بين رجلين، يُدعى أحدهما "كاديس إتراما دي رايزيل" أو كما يُحبّذ أن يُنادى "رايزيل". يبدو الرجلان في منتصف مُطاردةٍ أو مُطاردةٍ مُحتملة، حيث يُعبّر أحدهم عن إحباطه من عدم عثورهما على هدفهم بعد. **الصورة الثامنة - العاشرة:** تُسلّط هذه الصور الضوء على شخصيةٍ نسائيةٍ غامضةٍ ذات شعرٍ أزرق. يبدو أنها الهدف الذي يبحث عنه الرجلان. **الصورة الحادية عشرة - السادسة عشرة:** تتصاعد وتيرة الأحداث مع ظهور شخصيةٍ جديدة تُدعى "فرانكشتاين". يبدو أنه على درايةٍ بالمرأة ذات الشعر الأزرق ويحاول حمايتها من الرجلين. **الصورة السابعة عشرة - الواحدة والعشرون:** تنتهي المُطاردة بمواجهةٍ بين فرانكشتاين والرجلين. **الصورة الثانية والعشرون - الخامسة والعشرون:** تتغيّر أجواء الفصل تمامًا مع ظهور مشهدٍ ليليٍ هادئ. يسير رايزيل وفرانكشتاين جنبًا إلى جنب تحت ضوء القمر، في أجواءٍ تُوحي بالسّكينة والهدوء. **الصورة السادسة والعشرون - التاسعة والعشرون:** يكشف الحديث بين رايزيل وفرانكشتاين عن بعض معلوماتٍ عن ماضيهم وعلاقتهما. **الصورة الثلاثون - الرابعة والثلاثون:** في مشهدٍ أخيرٍ يُضفي لمسةً شعريةً على الفصل، يُعبّر فرانكشتاين عن إخلاصه وتفانيه لـ رايزيل، مُؤكدًا أنه سيظل بجانبه دائمًا. بهذا نصل إلى نهاية الفصل الأول من نوبليس، تاركًا القارئ في حالةٍ من التشويق والفضول لمعرفة المزيد عن هذه الشخصيات الغامضة ومغامراتهم القادمة.
