## ملخص فصل من نوبليس: "صدى الماضي" **الصور الأولى (1-4):** يبدأ الفصل بمشهد من الماضي، حيث يظهر النبلاء مجتمعين في قاعة فخم. الأجواء مشحونة بالتوتر، وتبادل النظرات بين النبلاء حادٌّ، ونرى شخصية مهيبة بشعر أشقر طويل تُدعى "أشكناز" * **"قريباً، سوف يحين وقت اتخاذ قرار مصيري."** * **"قرار سيحدد مستقبلنا جميعاً."** **الصور (5-7):** ينتقل المشهد إلى الوقت الحاضر، داخل مدرسة يي ران الثانوية. يجلس كل من "رايزل" و "فرانكشتاين" و "تاو" و "إم-21" و "تاكيو" و "سايشي" في أجواء من المرح والضحك. يتناقشون حول موضوع تافه - كالعادة - وهو وجبة الرامن. * **"رايزل، ما رأيك في تجربة الرامن الحار اليوم؟"** * **"لا أعتقد أنني سأستمتع بذلك."** **الصور (8-12):** تتغير ملامح فرانكشتاين فجأة، ويظهر عليه القلق. تظهر رسالة على هاتفه، تحمل أخباراً عن تحركات مشبوهة لعناصر من "الإتحاد". يبدو أنهم يقتربون من مكان تواجد "سيد رايزل". * **"لعنة! لقد ظهروا أقرب مما توقعنا!"** * **"سيد رايزل، يبدو أن لدينا مشكلة."** **الصور (13-15):** تتحرك مجموعة "رايزل" بسرعة لمواجهة هذا التهديد الجديد. تظهر لمحة عن عدوهم - رجل غامض ذو هالة شريرة - وهو يبتسم بثقة، متأكداً من انتصاره. * **"لقد حان وقت إنهاء كل شيء."** **الصور (16-21):** في هذه الأثناء، تسترجع أشكناز ذكرى قديمة مؤلمة. تتذكر "النبيل السابق" وهو يطلب منها التضحية بنفسها من أجل المصلحة العامة. تغمرها الحيرة والغضب - فقد خدمته بإخلاص، ولكن هل كان هذا هو المقابل؟ * **"أشكناز، أنا بحاجة لتقديم تضحية كبيرة."** * **"أنت الشخص الوحيد الذي أثق به للقيام بذلك."** **الصور (22-27):** في الوقت الحاضر، تصل مجموعة رايزل إلى مكان مواجهة "الإتحاد". يبدو أن العدو قد أعدّ كميناً، مُستخدماً بشرًا عاديين كدروع. تزداد حدة التوتر مع إدراكهم لخطورة الموقف. * **"فرانكشتاين، اعتني بالبشر."** * **"سأتولى أمر هؤلاء الأوغاد."** **الصور (28-35):** ينفجر رايزل بغضب عارم، مُطلقاً سراح قواه الهائلة. يحاول "العدو" مقاومته، لكن قوته لا تُقارن بقدرات نوبليس الحقيقي. في لحظة خاطفة، ينتهي القتال بهزيمة ساحقة لـ"الإتحاد". * **"أنت تُقوّي من عزيمتي للقضاء عليك!"** * **"أنت لا شيء سوى حشرة حقيرة."** **الصور (36-44):** بعد انتهاء المعركة، يجتمع أعضاء مجموعة رايزل ليتأكدوا من سلامة بعضهم البعض. يتبادلون النظرات الحازمة، مدركين أن المعركة لم تنتهي بعد. فـ"الإتحاد" لا يزال يشكل تهديدًا، وسوف يعودون بلا شك. * **"هل أنتم بخير؟"** * **"لا تقلق، فرانكشتاين سيُعالجنا."** * **"علينا أن نكون مستعدين للمرة القادمة."** ينتهي الفصل على هذا التوتر، مُخلفًا القارئ في حالة ترقب للأحداث المقبلة.