Noblesse شابتر Chapter - 54

Noblesse - 54 مانجا تايم

Noblesse - 54 مانجا

Noblesse - 54 مانهوا

Noblesse - 54

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من Noblesse: رحلة في دهاليز المؤامرة تحت جنح ظُلمة الليل، ينطلق رجلين بملابس سوداء في مهمة غامضة. أحدهما ضخم البنية، يُهيمن عليه الغضب ويشكو من اختفاء الهدف. في مكان آخر، داخل قصر فخم، يجلس رجل أبيض الشعر يُدعى جيك. يُحذّره غيك، ذو الشعر الأسود، من أنّ الخطة "باء" قد فشلت، وأنّ "الهدف" لم يُصَب بأذى. يتساءل جيك، وعيناه تتوهّجان باللون الأحمر، عن سبب عدم تمكنهم من الوصول للهدف بهذه السهولة، مُظهِرًا مزيجًا من الغضب والإحباط. يُذكّره غيك بأنّه ليس لديهم الوقت الكافي للتردد، خاصةً مع اقتراب موعد وصول "سيدهم". في غضون ذلك، يتّضح أنّ "الهدف" ليس سوى رايزل، بطلنا ذو الشعر الفضي. يقف بجانب فرانكشتاين، مُتساءلًا عن هويّة من يُطارده. يُجيب فرانكشتاين بأنّهم ليسوا من النبلاء، لكنّهم يمتلكون قوةً هائلةً تستدعي الحذر. يُدرك فرانكشتاين أنّ مُطارِدي رايزل ليسوا سوى بيادق، وأنّ هناك شخصًا أقوى يقف وراءهم، شخصٌ يمتلك القوة ليُسيطر على أولئك البشر المعدّلين. يُشير فرانكشتاين إلى "الاتّحاد"، تلك المنظمة الغامضة التي تسعى للسيطرة على العالم. تُسلّط هذه الفصول الضوء على الخطر المُحدق برايزل، و تكشف عن جزء من خطة "الاتحاد" الشائنة. تبقى هويّة "السيد" الذي ينتظره جيك وغيك غامضة، وتُثير تساؤلات حول دوره في هذه المؤامرة المعقدة. **النهاية غامضة، تاركةً القارئ في ترقب لمعرفة ما سيحدث في الفصل التالي من Noblesse.**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 54





54 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من Noblesse: رحلة في دهاليز المؤامرة تحت جنح ظُلمة الليل، ينطلق رجلين بملابس سوداء في مهمة غامضة. أحدهما ضخم البنية، يُهيمن عليه الغضب ويشكو من اختفاء الهدف. في مكان آخر، داخل قصر فخم، يجلس رجل أبيض الشعر يُدعى جيك. يُحذّره غيك، ذو الشعر الأسود، من أنّ الخطة "باء" قد فشلت، وأنّ "الهدف" لم يُصَب بأذى. يتساءل جيك، وعيناه تتوهّجان باللون الأحمر، عن سبب عدم تمكنهم من الوصول للهدف بهذه السهولة، مُظهِرًا مزيجًا من الغضب والإحباط. يُذكّره غيك بأنّه ليس لديهم الوقت الكافي للتردد، خاصةً مع اقتراب موعد وصول "سيدهم". في غضون ذلك، يتّضح أنّ "الهدف" ليس سوى رايزل، بطلنا ذو الشعر الفضي. يقف بجانب فرانكشتاين، مُتساءلًا عن هويّة من يُطارده. يُجيب فرانكشتاين بأنّهم ليسوا من النبلاء، لكنّهم يمتلكون قوةً هائلةً تستدعي الحذر. يُدرك فرانكشتاين أنّ مُطارِدي رايزل ليسوا سوى بيادق، وأنّ هناك شخصًا أقوى يقف وراءهم، شخصٌ يمتلك القوة ليُسيطر على أولئك البشر المعدّلين. يُشير فرانكشتاين إلى "الاتّحاد"، تلك المنظمة الغامضة التي تسعى للسيطرة على العالم. تُسلّط هذه الفصول الضوء على الخطر المُحدق برايزل، و تكشف عن جزء من خطة "الاتحاد" الشائنة. تبقى هويّة "السيد" الذي ينتظره جيك وغيك غامضة، وتُثير تساؤلات حول دوره في هذه المؤامرة المعقدة. **النهاية غامضة، تاركةً القارئ في ترقب لمعرفة ما سيحدث في الفصل التالي من Noblesse.**