Noblesse شابتر Chapter - 539

Noblesse - 539 مانجا تايم

Noblesse - 539 مانجا

Noblesse - 539 مانهوا

Noblesse - 539

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## تلخيص فصل من نوبليس: صحوة العنفوان تتداعى ظلال القلق على وجوه يونا، وتايو، وسو، فهم يشعرون بوهن غريب يُخَيّم على رايزل. يُدرك فرانكشتاين خطورة الموقف، فمستوى قوة رايزل يتضاءل بوتيرة مُقلقة. في هذه الأثناء، يُصارع رايزل للبقاء واعيًا، جسدهُ مُرهق، وعقلهُ مُثقل، لكنهُ يُدرك ضرورة التصرف. فها هم مُطارِدوه، أولئك الكائنات المُظلمة، يُحكِمون قبضتهم حوله. في موقف حرج كهذا، تُلحّ على يونا فكرة مُشاركة رايزل قوتها، فرُبما يكون ذلك كفيلاً بإنقاذه. لكن فرانكشتاين يُعارض ذلك بشدة، فمُشاركة قوتها مع نوبليس في هذه الحالة تُشكل خطرًا كبيرًا على حياتها. يُقرر رايزل مُواجهة قدره بنفسه، فيُسلّم نفسه لأحضان ذلك البُعد المُظلم، مُخلفًا وراءه أصدقاء مُذعورين. داخل ذلك الفراغ المُخيف، يجد رايزل نفسه مُقيّدًا بسلاسل الطاقة المُظلمة. يظهر أمامه زعيم مُطارِديه، كائن مُرعب ذو هالةٍ قاتمة، يُعلن بسُخرية عن نهاية نوبليس. لكن رايزل ليس من يُهزَم بسهولة، ففي أعماق روحه، يستيقظ شيءٌ عظيم. تُحطم سلاسل الطاقة، وتندلع قوة هائلة من جسده، مُعلنة عن عودة النبلاء إلى قِمة عرشه. ينظر زعيم المُطارِدين إلى رايزل المُتحرر بعينين مُتّسعتين، مُدركًا أنّهُ قد أخطأ في حُساباته، فقد أيقظ وحشًا لم يكن ليتخيله. الفصل ينتهي بمُواجهة مُرتقبة، صِراع بين نوبليس المُستيقظ وقوى الظلام المُجتمعة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 539





539 شابتر Noblesse

## تلخيص فصل من نوبليس: صحوة العنفوان تتداعى ظلال القلق على وجوه يونا، وتايو، وسو، فهم يشعرون بوهن غريب يُخَيّم على رايزل. يُدرك فرانكشتاين خطورة الموقف، فمستوى قوة رايزل يتضاءل بوتيرة مُقلقة. في هذه الأثناء، يُصارع رايزل للبقاء واعيًا، جسدهُ مُرهق، وعقلهُ مُثقل، لكنهُ يُدرك ضرورة التصرف. فها هم مُطارِدوه، أولئك الكائنات المُظلمة، يُحكِمون قبضتهم حوله. في موقف حرج كهذا، تُلحّ على يونا فكرة مُشاركة رايزل قوتها، فرُبما يكون ذلك كفيلاً بإنقاذه. لكن فرانكشتاين يُعارض ذلك بشدة، فمُشاركة قوتها مع نوبليس في هذه الحالة تُشكل خطرًا كبيرًا على حياتها. يُقرر رايزل مُواجهة قدره بنفسه، فيُسلّم نفسه لأحضان ذلك البُعد المُظلم، مُخلفًا وراءه أصدقاء مُذعورين. داخل ذلك الفراغ المُخيف، يجد رايزل نفسه مُقيّدًا بسلاسل الطاقة المُظلمة. يظهر أمامه زعيم مُطارِديه، كائن مُرعب ذو هالةٍ قاتمة، يُعلن بسُخرية عن نهاية نوبليس. لكن رايزل ليس من يُهزَم بسهولة، ففي أعماق روحه، يستيقظ شيءٌ عظيم. تُحطم سلاسل الطاقة، وتندلع قوة هائلة من جسده، مُعلنة عن عودة النبلاء إلى قِمة عرشه. ينظر زعيم المُطارِدين إلى رايزل المُتحرر بعينين مُتّسعتين، مُدركًا أنّهُ قد أخطأ في حُساباته، فقد أيقظ وحشًا لم يكن ليتخيله. الفصل ينتهي بمُواجهة مُرتقبة، صِراع بين نوبليس المُستيقظ وقوى الظلام المُجتمعة.