## فصل من معركة ملحمية في عالم "النبلاء" **تشتعل رمال الساحة بلهيب المعركة!** يبدو أن رايزل، نبيل الدم النقي، قد أُجبر على خِوض معركة ضارية ضد عدو عنيد. **(الصور من 1 إلى 10)** تتطاير الشرر مع كل ضربة! يتحرك خصم رايزل بسرعة خاطفة، مهاجماً بسلسلة من اللكمات والركلات، لكن رايزل يتصدى لكل هجمة بدقة وثقة، كأنه يرقص على إيقاض الخطر. **(الصور من 11 إلى 20)** تشتد ضراوة المواجهة! يلجأ الخصم إلى قوة غاشمة، محاولاً سحق رايزل بقوة هائلة. تتزلزل الأرض تحت وطأة ضرباته، لكن رايزل يقف صامداً كالجبل الأشم، يتلقى الضربات دون أن يتزحزح قيد شعرة! **(الصور من 21 إلى 30)** يقرر الخصم اللجوء إلى حيلة ما! يتظاهر بالضعف، محاولاً استدراج رايزل إلى فخ، لكنه لا يخدع نبيل الدم، الذي يرى من خلال خداعه. **(الصور من 31 إلى 40)** ينهار الخصم على الأرض، منهك القوى بعد أن باءت كل محاولاته بالفشل! ينظر رايزل إليه بنظرة هادئة، لا تُظهر أدنى علامة من التعب أو الرضا عن النصر. إنها نظرة تحمل في طياتها ثقل مسؤوليته كحامي، و حزنا عميقاً لرؤية من ضل طريقه. **(الصور من 41 إلى النهاية)** تنتهي المعركة دون أن تُريق قطرة دم واحدة من نبيلنا. لقد أثبت رايزل مرة أخرى أنه لا يقهر في ساحة القتال، لكن ما الذي ينتظره بعد هذه المواجهة الدامية؟ هل ستهدأ الأمور أم أنها مجرد بداية لعاصفة أخرى؟