Noblesse شابتر Chapter - 532

Noblesse - 532 مانجا تايم

Noblesse - 532 مانجا

Noblesse - 532 مانهوا

Noblesse - 532

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصل من معركة ملحمية في عالم "النبلاء" **تشتعل رمال الساحة بلهيب المعركة!** يبدو أن رايزل، نبيل الدم النقي، قد أُجبر على خِوض معركة ضارية ضد عدو عنيد. **(الصور من 1 إلى 10)** تتطاير الشرر مع كل ضربة! يتحرك خصم رايزل بسرعة خاطفة، مهاجماً بسلسلة من اللكمات والركلات، لكن رايزل يتصدى لكل هجمة بدقة وثقة، كأنه يرقص على إيقاض الخطر. **(الصور من 11 إلى 20)** تشتد ضراوة المواجهة! يلجأ الخصم إلى قوة غاشمة، محاولاً سحق رايزل بقوة هائلة. تتزلزل الأرض تحت وطأة ضرباته، لكن رايزل يقف صامداً كالجبل الأشم، يتلقى الضربات دون أن يتزحزح قيد شعرة! **(الصور من 21 إلى 30)** يقرر الخصم اللجوء إلى حيلة ما! يتظاهر بالضعف، محاولاً استدراج رايزل إلى فخ، لكنه لا يخدع نبيل الدم، الذي يرى من خلال خداعه. **(الصور من 31 إلى 40)** ينهار الخصم على الأرض، منهك القوى بعد أن باءت كل محاولاته بالفشل! ينظر رايزل إليه بنظرة هادئة، لا تُظهر أدنى علامة من التعب أو الرضا عن النصر. إنها نظرة تحمل في طياتها ثقل مسؤوليته كحامي، و حزنا عميقاً لرؤية من ضل طريقه. **(الصور من 41 إلى النهاية)** تنتهي المعركة دون أن تُريق قطرة دم واحدة من نبيلنا. لقد أثبت رايزل مرة أخرى أنه لا يقهر في ساحة القتال، لكن ما الذي ينتظره بعد هذه المواجهة الدامية؟ هل ستهدأ الأمور أم أنها مجرد بداية لعاصفة أخرى؟

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 532





532 شابتر Noblesse

## فصل من معركة ملحمية في عالم "النبلاء" **تشتعل رمال الساحة بلهيب المعركة!** يبدو أن رايزل، نبيل الدم النقي، قد أُجبر على خِوض معركة ضارية ضد عدو عنيد. **(الصور من 1 إلى 10)** تتطاير الشرر مع كل ضربة! يتحرك خصم رايزل بسرعة خاطفة، مهاجماً بسلسلة من اللكمات والركلات، لكن رايزل يتصدى لكل هجمة بدقة وثقة، كأنه يرقص على إيقاض الخطر. **(الصور من 11 إلى 20)** تشتد ضراوة المواجهة! يلجأ الخصم إلى قوة غاشمة، محاولاً سحق رايزل بقوة هائلة. تتزلزل الأرض تحت وطأة ضرباته، لكن رايزل يقف صامداً كالجبل الأشم، يتلقى الضربات دون أن يتزحزح قيد شعرة! **(الصور من 21 إلى 30)** يقرر الخصم اللجوء إلى حيلة ما! يتظاهر بالضعف، محاولاً استدراج رايزل إلى فخ، لكنه لا يخدع نبيل الدم، الذي يرى من خلال خداعه. **(الصور من 31 إلى 40)** ينهار الخصم على الأرض، منهك القوى بعد أن باءت كل محاولاته بالفشل! ينظر رايزل إليه بنظرة هادئة، لا تُظهر أدنى علامة من التعب أو الرضا عن النصر. إنها نظرة تحمل في طياتها ثقل مسؤوليته كحامي، و حزنا عميقاً لرؤية من ضل طريقه. **(الصور من 41 إلى النهاية)** تنتهي المعركة دون أن تُريق قطرة دم واحدة من نبيلنا. لقد أثبت رايزل مرة أخرى أنه لا يقهر في ساحة القتال، لكن ما الذي ينتظره بعد هذه المواجهة الدامية؟ هل ستهدأ الأمور أم أنها مجرد بداية لعاصفة أخرى؟