Noblesse شابتر Chapter - 523

Noblesse - 523 مانجا تايم

Noblesse - 523 مانجا

Noblesse - 523 مانهوا

Noblesse - 523

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## Noblesse: عاصفةٌ هائجة الفصل يبدأ مع رازيل، نبيلٌ ذو هيبة ووقار، يقفُ شامخًا في مواجهة عدوٍ عنيد. يلوحُ في الأفقِ سؤالٌ يطرحهُ خصمهُ بسخريةٍ: " ألا زلتَ تُخفي قوتكَ الحقيقية؟" يُجيبُ رازيل بهدوءٍ ثابت " كلا ، هذهِ هي ذروة قوتي." كلماتهِ ليست مجردَ تصريحًا بل هي اعترافًا بواقعٍ جديدٍ فرضهُ الزمن. ينطلقُ الخصمُ نحوَ رازيل في هجومٍ كاسحٍ ، لكنهُ يفشل في اختراقِ دفاعهِ المتماسكِ . يُدركُ العدوُ حقيقةَ وضعِ رازيل المأساوي، قائلًا " لقد تضاءلَ مستوى قوتكَ للغاية، النبيلُ الذي كان يُثيرُ الرعبَ في الجميع لم يعد سوى ظِلٍ باهتٍ لِما كانَ عليهِ." تتداعى ذكريات الماضي في ذهنِ رازيل كشريط سينمائي قديم، يستسترجعُ لحظاتِهِ المجيدة وهوَ يهزمُ خصومَهُ بضربةٍ واحدةٍ. ولكن هذه القوة الطاغية قد أصبحت مجردَ ذكرى، ثمنًا باهظًا دفعهُ لحماية من يحب. مع كل هجمةٍ يُشنّها خصمه، يُقاومُ رازيل بكل ما تبقى لديهِ من قوة، عازمًا على حماية أصدقائهِ مهما كلفهُ الأمر. يتعالى صوتُ صديقهِ يدعوهُ للصمود، مؤمنًا بهِ حتى النهاية. تستمرُ المعركةُ الطاحنة، ويتلقى رازيل ضرباتٍ قويةً تُثخنُ جراحهُ . لكنهُ لا يستسلمُ للأناقة بل يُقاتلُ بشراسةٍ وعزيمةٍ لا تلين. وفي لحظةٍ فاصلةٍ ، يستجمعُ رازيل آخر ذرات قوتهِ ويُطلقُ هجمةً مدمرةً تُلقي بخصمهِ أرضًا. ينتهي الفصل مع رازيل وهوَ يلفظُ اسمَ عدوهِ اللدود " مورغان " ، مؤكدًا أن هذهِ المعركةَ لم تنتهِ بعد.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 523





523 شابتر Noblesse

## Noblesse: عاصفةٌ هائجة الفصل يبدأ مع رازيل، نبيلٌ ذو هيبة ووقار، يقفُ شامخًا في مواجهة عدوٍ عنيد. يلوحُ في الأفقِ سؤالٌ يطرحهُ خصمهُ بسخريةٍ: " ألا زلتَ تُخفي قوتكَ الحقيقية؟" يُجيبُ رازيل بهدوءٍ ثابت " كلا ، هذهِ هي ذروة قوتي." كلماتهِ ليست مجردَ تصريحًا بل هي اعترافًا بواقعٍ جديدٍ فرضهُ الزمن. ينطلقُ الخصمُ نحوَ رازيل في هجومٍ كاسحٍ ، لكنهُ يفشل في اختراقِ دفاعهِ المتماسكِ . يُدركُ العدوُ حقيقةَ وضعِ رازيل المأساوي، قائلًا " لقد تضاءلَ مستوى قوتكَ للغاية، النبيلُ الذي كان يُثيرُ الرعبَ في الجميع لم يعد سوى ظِلٍ باهتٍ لِما كانَ عليهِ." تتداعى ذكريات الماضي في ذهنِ رازيل كشريط سينمائي قديم، يستسترجعُ لحظاتِهِ المجيدة وهوَ يهزمُ خصومَهُ بضربةٍ واحدةٍ. ولكن هذه القوة الطاغية قد أصبحت مجردَ ذكرى، ثمنًا باهظًا دفعهُ لحماية من يحب. مع كل هجمةٍ يُشنّها خصمه، يُقاومُ رازيل بكل ما تبقى لديهِ من قوة، عازمًا على حماية أصدقائهِ مهما كلفهُ الأمر. يتعالى صوتُ صديقهِ يدعوهُ للصمود، مؤمنًا بهِ حتى النهاية. تستمرُ المعركةُ الطاحنة، ويتلقى رازيل ضرباتٍ قويةً تُثخنُ جراحهُ . لكنهُ لا يستسلمُ للأناقة بل يُقاتلُ بشراسةٍ وعزيمةٍ لا تلين. وفي لحظةٍ فاصلةٍ ، يستجمعُ رازيل آخر ذرات قوتهِ ويُطلقُ هجمةً مدمرةً تُلقي بخصمهِ أرضًا. ينتهي الفصل مع رازيل وهوَ يلفظُ اسمَ عدوهِ اللدود " مورغان " ، مؤكدًا أن هذهِ المعركةَ لم تنتهِ بعد.