Noblesse شابتر Chapter - 515

Noblesse - 515 مانجا تايم

Noblesse - 515 مانجا

Noblesse - 515 مانهوا

Noblesse - 515

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ليلة صاخبة في Noblesse: الفصل ... **الهدوء يسبق العاصفة:** يجلس رايزل، النبيل ذو النظرة الحادة، على سطح مبنى شاهق، تحتضنه ظلمة الليل الباردة. ينظر إلى المدينة الممتدة أمامه كبحر هائج من الأضواء. (الصورة الأولى). هدوءه هذا لا يعكس سوى العاصفة التي تتجمع في الأفق. **نداء الماضي:** يتردد صدى صوت فرانكشتاين، خادم رايزل الوفي، في رأسه، محذرًا إياه من الخطر المُحدق، ومذكرًا إياه بتاريخه كحامي للنبلاء. (الصورة الثانية والثالثة). لكن رايزل يبدو مُتأملاً، وكأنّه على دراية بما سيحدث، ومستعد لمواجهته. **ظهور العدو:** يظهر عدو مُبهم، يحمل ندبة غامضة على وجهه، يتحدث بصوت بارد عن نواياه الشريرة تجاه رايزل. (الصور من 4 إلى 7). التوتر يتصاعد مع كل كلمة، والخطر يصبح وشيكًا. **مواجهة حتمية:** تندلع معركة ضارية بين رايزل وخصمه، تهتز لها أركان المدينة. (الصور من 8 إلى 16). قوة رايزل الهائلة تتجسد في ضربات مدمرة، بينما يحاول خصمه المراوغة والتصدي بشراسة. **المُطاردة:** يتحول المشهد إلى مطاردة مُثيرة، يجري فيها رايزل بخفة وسرعة خارقة بين المباني، يُطارده خصومه بلا هوادة. (الصور من 17 إلى 25). **ظهور غير متوقع:** في ذروة المُطاردة، يظهر شخص غامض، يشبه رايزل بشكلٍ غريب، لكن مع نظرة باردة وعدائية. (الصور من 26 إلى 29). **نهاية مُعلقة:** تنتهي القصة على مشهد مُثير للريبة، يُثير تساؤلات كثيرة حول هوية هذا الشخص الغامض، وعلاقته برايزل، ومصير المواجهة المرتقبة. (الصور من 30 إلى 34).

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 515





515 شابتر Noblesse

## ليلة صاخبة في Noblesse: الفصل ... **الهدوء يسبق العاصفة:** يجلس رايزل، النبيل ذو النظرة الحادة، على سطح مبنى شاهق، تحتضنه ظلمة الليل الباردة. ينظر إلى المدينة الممتدة أمامه كبحر هائج من الأضواء. (الصورة الأولى). هدوءه هذا لا يعكس سوى العاصفة التي تتجمع في الأفق. **نداء الماضي:** يتردد صدى صوت فرانكشتاين، خادم رايزل الوفي، في رأسه، محذرًا إياه من الخطر المُحدق، ومذكرًا إياه بتاريخه كحامي للنبلاء. (الصورة الثانية والثالثة). لكن رايزل يبدو مُتأملاً، وكأنّه على دراية بما سيحدث، ومستعد لمواجهته. **ظهور العدو:** يظهر عدو مُبهم، يحمل ندبة غامضة على وجهه، يتحدث بصوت بارد عن نواياه الشريرة تجاه رايزل. (الصور من 4 إلى 7). التوتر يتصاعد مع كل كلمة، والخطر يصبح وشيكًا. **مواجهة حتمية:** تندلع معركة ضارية بين رايزل وخصمه، تهتز لها أركان المدينة. (الصور من 8 إلى 16). قوة رايزل الهائلة تتجسد في ضربات مدمرة، بينما يحاول خصمه المراوغة والتصدي بشراسة. **المُطاردة:** يتحول المشهد إلى مطاردة مُثيرة، يجري فيها رايزل بخفة وسرعة خارقة بين المباني، يُطارده خصومه بلا هوادة. (الصور من 17 إلى 25). **ظهور غير متوقع:** في ذروة المُطاردة، يظهر شخص غامض، يشبه رايزل بشكلٍ غريب، لكن مع نظرة باردة وعدائية. (الصور من 26 إلى 29). **نهاية مُعلقة:** تنتهي القصة على مشهد مُثير للريبة، يُثير تساؤلات كثيرة حول هوية هذا الشخص الغامض، وعلاقته برايزل، ومصير المواجهة المرتقبة. (الصور من 30 إلى 34).