## تلخيص فصل من نوبليس: صحوة النبيل **الصور الأولى:** يحدق رايزل، نبيل الدم النقي، في هاتفه، عيناه تعكسان مزيجًا من الحيرة والقلق. يظهر اتصال من شخص غامض يدعى "يو داين" على الشاشة، مُرفقًا برسالة غريبة "لقد حان الوقت". تتسارع دقات قلب رايزل بينما يتذكر كلمات معلمه القديم، مُحذرًا إياه من أن هذا اليوم سيأتي حتمًا، يوم يعود فيه إلى دوره الحقيقي كحاميٍ للنبلاء. **الصور 4 - 10:** تنتقل الصور إلى مكان آخر، حيث يُظهر رجلاً ذو هالة مُظلمة وقوة هائلة. يُدعى هذا الرجل "كرولوك"، وهو مُنفذٌ مخيفٌ من منظمة "الاتحاد". يأمره رؤسائه بالقضاء على أي شخص يُشكل خطرًا على خططهم، وتحديدًا أولئك المرتبطين برايزل. يتلقى كرولوك تعليماته بوجهٍ جامد، يُخفي وراءه رغبة جامحة في إطلاق العنان لقوته. **الصور 11 - 19:** نعود إلى رايزل، الذي يقف الآن وحيدًا في ظلام الليل، مُتأملًا في الرسالة التي تلقاها. يشعر بثقل المسؤولية على كاهله، ويعلم أن عليه التحرك لحماية أحبائه من الخطر المُحدق. يتخذ قراره أخيرًا، مُدركًا أن السلام الذي تمتع به لن يدوم طويلًا. **الصور 20 - 25:** يُظهر المشهد التالي مُواجهةً مُثيرةً بين رايزل وكرولوك. تندلع طاقةٌ هائلةٌ من كليهما، مُحولةً المكان إلى ساحة معركةٍ مُرعبة. يُدرك كرولوك بسرعة أن رايزل ليس خصمًا سهلًا، وأن قوته تتجاوز كل التوقعات. **الصور 26 - 30:** يصل القتال إلى ذروته، حيث يُطلق رايزل العنان لقوته الحقيقية كنبيلٍ نقي الدم. تُغلفه هالةٌ مُبهرةٌ من الطاقة، مُعلنةً عن صحوته الكاملة. ينظر كرولوك إلى المشهد برعبٍ، مُدركًا أنه ارتكب خطأً فادحًا بالاستهانة برايزل. **الصورة الأخيرة:** تنتهي القصة بصورةٍ مُعلقةٍ، تُظهر وجه رايزل الجامد بينما تُحيط به قوةٌ هائلةٌ. من الواضح أن المعركة لم تنتهِ بعد، وأن الفصل القادم سيحمل في طياته المزيد من التشويق والإثارة. **ختامًا:** يمهد هذا الفصل لبدء قوسٍ جديدٍ في قصة نوبليس، حيث يواجه رايزل تحدياتٍ جديدةً ويُجبر على مُواجهة ماضيه المُظلم لحماية حاضره. ستكون رحلته مليئةً بالمخاطر والتضحيات، لكنه سيبذل كل ما في وسعه للوفاء بواجباته كنبيلٍ وحامي.