## فصل ملتهب من Noblesse: صدام إرادات واختبار قوة **الصور الأولى (1-4):** تبدأ أحداث الفصل بمشهد مهيب، يقف فيه رايزل، النبيل ذو الشعر الفضي، شامخًا كعادته. عيناه تُلمعان بتصميمٍ بارد، بينما يُخيّم الغموض على وجهه. إنه يُدرك جيداً الخطر المحدق به، ويستعدّ لمواجهته بكل شجاعة. **الصور (5-9):** يظهر عدوٌّ جديد، قويٌّ ومُريب، مُتسلّحًا بطاقةٍ مُظلمةٍ تُثير الرّعب في الأرجاء. يتباهى بقوته أمام رايزل، مُعتقدًا أنه قادرٌ على هزيمته. لكنّ النبيل الأبيّ لا يهاب التهديدات، بل يواجهها بصمتٍ حازم، مُستعداً لإطلاق العنان لقوته الكامنة. **الصور (10-14):** تتكشّف لنا لمحات من ماضي رايزل، حيث نراه في أوجّ قوته، مُسيطرًا على كلّ شيء حوله. يتساءل المُشاهد عن سبب صمته الحالي، وهل يُمكن لهذا العدوّ الجديد أن يُهدّد وجوده حقًا؟ **الصور (15-21):** تبدأ المُواجهة الحقيقية! تتصادم القوى الهائلة في صراعٍ مُدوٍّ يهزّ أركان المكان. تتطاير الشرارات مع كلّ حركة، بينما يُحاول كلّ طرفٍ كسر دفاعات الآخر. **الصور (22-29):** يتدخّل فرانكشتاين، خادم رايزل الوفي، في ساحة المعركة. يُحاول حماية سيّده من الخطر، لكنّه يُدرك سريعًا أنّ هذا العدوّ مختلفٌ عن أيّ خصمٍ واجهوه من قبل. **الصور (30-37):** يعود المشهد إلى الماضي مرةً أخرى، ونرى رايزل وهو يُدرّب فرانكشتاين. تتّضح لنا العلاقة الوطيدة التي تجمعهما، المبنية على الثّقة والوفاء. **الصور (38-46):** يُواصل العدوّ هجومه الشّرس، مُستهدفًا نقاط ضعف رايزل. تشتدّ وتيرة المُواجهة، وتزداد حدّتها مع مرور الوقت. يصل الصّراع إلى ذروته عندما يُقرّر رايزل التخلّي عن حذره، مُطلقًا العنان لقوّته الحقيقية. **الصور (47-النهاية):** في مشهدٍ مُرعبٍ، يَظهر غضب رايزل جليّاً، مُحوّلاً ساحة المعركة إلى ساحةٍ لدمارٍ شامل. يُدرك العدوّ مُتأخّرًا خطأ تقديره لقوة النبيل، لكنّ الوقت قد فات. ينتهي الفصل على مشهدٍ مفتوح، تاركًا المُشاهد في ترقّبٍ لمعرفة مصير هذا الصّراع.