## فصلٌ من حياة "النُبلاء" : تحت جنح ظُلمة الليل، يقفُ "كاديستو" و"رايزل" مُتبادلين النظرات الحادة. يُحاول "كاديستو" جاهداً إقناع "رايزل" بالكف عن مُقاتلة "الاتحاد" 😈، مُحذّراً إياه من عواقب وخيمة تنتظره في حال استمر في تحدّيهم. يُشدّد على أن "الاتحاد" يَعتبِر "رايزل" تهديداً كبيراً 💣، وأنّهم لن يَترددوا في سحقِه مهما كلفهم الأمر. يَصُبُ "كاديستو" جام غضبه 😡 على "رايزل" مُحمّلاً إياه مسؤوليّة الأحداث الدامية 🩸 التي جرت، مُعتبراً أن وجود "رايزل" هو السبب الرئيسي وراء كل ما حصل! في المقابل، يقف "رايزل" صامداً كجبلٍ شامخ 🏔️، لا تُزعزعهُ تهديدات "كاديستو" ولا تُثنيه عن مُواصلة طريقه في حماية أصدقائه 🤝 ومنع "الاتحاد" من تحقيق مآربه الشريرة 👿. تتغير المشاهد لننتقل إلى "فرانكشتاين" 🤵♂️ الذي ينتظرُ "رايزل" بفارغ الصبر. هاتفه يرن 📱 مُعلناً عن مكالمةٍ من "ساران" 👩🏫، مُعلمة "رايزل" التي تُخبِره أنّه قد حان موعد انتهاء الدوام 🏫 وأنّ "رايزل" لا يزال غائباً! ينفجرُ "فرانكشتاين" غضباً 😠 وهو يتساءل عن سبب تأخر "رايزل" مُتمنياً لو أنّه لم يُسمح له بالذهاب إلى المدرسة من الأساس! ينتهي الفصل و"رايزل" لا يزال غارقاً في مُواجهته الحاسمة ⚔️ مع "كاديستو" 😠، تاركاً "فرانكشتاين" 🤵♂️ في حيرةٍ من أمره ومُتلهفاً لمعرفة مصير سيده.