لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ملخص فصل من "نبلاء": عودة العظمة ينفجر الفصل بانفجار من الطاقة النفسية، حيث نشاهد (الصورة ١، ٢) البطل، رايزل، يطلق العنان لقوته الكامنة. يُرى وجهه عابسًا، عيناه تتوهجان بوهج أزرق خارق (الصورة ٣)، بينما تنساب طاقته المدمرة كالأمواج حوله (الصورة ٤ - ٩). يبدو أن عدوًا قويًا قد أجبره على كسر قيوده المعتادة. في هذه اللحظة، يظهر رجل ذو شعر أبيض (الصورة ١٠)، يحدق بقلق وهو يتمتم قائلًا: "لقد استيقظ" (الصورة ١١). من الواضح أن هذا الرجل على دراية بقوة رايزل الهائلة ويخشى من عواقب إطلاقها. تكشف اللوحات التالية عن مصدر قلقه، فنرى (الصورة ١٢) رجلاً ضخمًا ذا شعر أشقر يرتدي زيًا رسميًا (الصورة ١٣) وهو يضحك بسخرية (الصورة ١٤) ، يبدو أن هذا الرجل هو من دفع برايزل إلى إطلاق العنان لقوته. يُظهر الفصل صراعًا داخليًا يعيشه رايزل (الصورة ١٥-٢٢). ينتابه الحيرة والتردد، فهل يستخدم قوته الكاملة للقضاء على عدوه (الصورة ٢٣ - ٢٧) ؟ لكن سرعان ما يتلاشى تردده (الصورة ٢٨) ويقرر المواجهة (الصورة ٢٩-٣١) . تتسارع دقات قلب رايزل (الصورة ٣٢) وتتوهج عيناه بوهج أزرق أكثر قوة (الصورة ٣٣). تندلع معركة ضارية (الصورة ٣٤ - ٥١) بين رايزل والرجل الأشقر (الصورة ٣٦). يتبادلان الضربات المدمرة (الصورة ٣٩) بينما تتطاير الشرارات في كل مكان. يستمر القتال (الصورة ٥٢- ٦٦) بشراسة، وتبدو قوة رايزل في تصاعد مستمر (الصورة ٦٧) ، ليطلق العنان أخيرًا لتقنية قتالية قوية (الصورة ٦٨-٧٢) . ينتهي الفصل (الصورة ٧٣ - ٨٦) بمشهد مشوق (الصورة ٨٧)، فبعد إطلاق هجومه المدمر (الصورة ٨٨ -٩٤)، يقف رايزل شامخًا، عيناه تتألقان بوهج أزرق باهت (الصورة ٩٥)، بينما يهيمن عليه شعور غريب بالحزن (الصورة ٩٦). يبدو أن الفصل يمهد لصراع أكبر وأكثر دموية في الفصول القادمة.