## فصل ملتهب من "النبلاء": **الصورة الأولى:** تبدأ فصول "النبلاء" عادةً بعرضٍ سينمائيّ، وفي هذا الفصل نرى "رايزل"، سيد النبلاء وقوّةً لا يُستهان بها، يقف شامخًا وسط ساحة المعركة. عيناه الحمراء تتوهّج ببريقٍ حادٍّ، مُنذرًا بخطرٍ مُحدق. **الصورة الثانية والثالثة:** ينتقل المشهد سريعًا إلى "فرانكشتاين" و "سايرا" و "ريغاز"، رفاق "رايزل" المُخلصين، وهم يراقبون المعركة بقلقٍ بالغ. ملامح وجوههم تحمل مزيجًا من الخوف على صديقهم، والثقة بقدراته الهائلة. **الصورة الرابعة والخامسة:** يتضح أن العدوّ ليس سوى بشرٍ مُعدّلٍ، مُرسل من قِبل "الاتّحاد" الشرير. يُحاول هذا العدو استفزاز "رايزل" بكلماتٍ مُسيئة عن النبلاء، لكنّ سيدهم يظلّ صامتًا، مُتسلّحًا بهالةٍ من القوّة والجبروت. **الصورة السادسة إلى العاشرة:** مع إصرار العدوّ على استفزازه، يُقرّر "رايزل" وضع حدٍّ لهذا العبث. مشهدٌ مُذهل يليه الآخر، حيث يتحرّك "رايزل" بسرعةٍ خاطفة، ويُطلق العنان لقوّته الغاشمة. **الصورة الحادية عشرة إلى الخامسة عشرة:** يتلقّى العدوّ ضربةً قويّةً تُرسله مُرتطمًا بالأرض. يُحاول النهوض مُجدّدًا، مُعتقدًا أنّ بإمكانه هزيمة "رايزل"، لكنّه يُدرك سريعًا مدى قوّة خصمه الحقيقيّة. **الصورة السادسة عشرة إلى العشرون:** تستمرّ المواجهة المُلحمية، كلّ ضربةٍ من "رايزل" تُشكّل لوحةً فنيّةً من الدمار. يُحاول العدوّ المُستميت صَدّ هذه الهجمات، لكنّه يُصبح أضعف مع كلّ لحظةٍ تمرّ. **الصورة الواحدة والعشرون إلى الخامسة والعشرون:** تُظهر اللقطات المتتالية مدى رُقيّ أسلوب "رايزل" القتاليّ، فهو يتحرّك بسلاسةٍ ودقّةٍ مُذهلة، كأنّه يُؤدّي رقصةً سحريّةً تُسقط خصومه أرضًا. **الصورة السادسة والعشرون إلى الثلاثون:** يُدرك العدوّ أخيرًا أنّه أمام خصمٍ لا يُقهر. الرعب يُسيطر عليه، ويُحاول الفرار، لكنّه يصطدم بنظرة "رايزل" الثاقبة، نظرةٌ تحمل في طيّاتها وعدًا بالعقاب. **الصورة الواحدة والثلاثون إلى الخامسة والثلاثون:** تتوالى ضربات "رايزل" القاضية، مُنهيةً هذا الصراع المُحتدم. يسقط العدوّ صريعًا، ليُعلن "رايزل" سيطرته على أرض المعركة. **الصورة السادسة والثلاثون إلى الأربعون:** ينتهي الفصل بمشهدٍ لـ "رايزل" ورفاقه، وهم يتبادلون أطراف الحديث حول المعركة. نظراتهم تحمل مزيجًا من الارتياح، والقلق من مُخطّطات "الاتّحاد" القادمة. فما الذي يُخبّئه المُستقبل لـ "رايزل" ورفاقه؟