Noblesse شابتر Chapter - 497

Noblesse - 497 مانجا تايم

Noblesse - 497 مانجا

Noblesse - 497 مانهوا

Noblesse - 497

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## Noblesse: ليلة قاتمة، وقرار مصيري **تحت سماءٍ حالكةٍ مُظلمةٍ،** يقف رايزلُ النبيلُ، (الصورة 1) تعلو وجهه نظرةٌ قلقةٌ. يتساءل مُتأملاً، "هل هذا هو الطريق الصحيح؟" (الصورة 2) يتردد صدى صوته كفحيحِ الرياح بين جنباتِ المكان المهجور. في مكانٍ آخر، (الصورة 3) يقف فرانكشتاينُ الوَليُّ المُخلصُ، ينظرُ إلى سيدهِ بقلقٍ بالغٍ. يعلمُ أنَّ قرارًا عظيمًا على وشكِ أنْ يُتَّخذ، وأنَّ هذا القرارَ سيُحدِّدُ مصيرَهم جميعًا. يُصِرُّ رايزلُ على موقفهِ، (الصورة 4) فقد حانَ الوقتُ لإنهاءِ هذا الصِّراعِ المُستمرِّ، ولو كلَّفهُ ذلك التضحيةَ بنفسهِ. يُصمِّمُ على حمايةِ أصدقائهِ، (الصورة 5) فهُم عائلتهُ الآن، ولا يُمكنُهُ التَّخاذُلُ عن حمايتهم. تُغلفُهُ هالةٌ من الحُزنِ والأسى (الصورة 6)، يتذكرُ لحظاتِهِ السعيدةَ معَ أصدقائهِ في المدرسةِ، (الصورة 7) ابتساماتُهُم، ومزاحُهُم، كُلُّها ذكرياتٌ تُشعِرُهُ بالدفءِ وسطَ عاصفةِ الحُزنِ التي تُحيطُ بهِ. يتذكرُ كلماتِ مُعلِّمهِ الحكيمِ (الصورة 8)، "القوَّةُ الحقيقيةُ تكمنُ في حمايةِ مَن تُحبُّهُم". وهذا ما يمنحهُ العزمَ على المُضيِّ قُدُمًا. في هذهِ الليلةِ العاصفةِ، (الصورة 9) يُدرِكُ رايزلُ أنَّهُ مُضطرٌّ للتَّضحيةِ بنفسهِ من أجلِ حمايةِ أصدقائهِ. ينظرُ إلى السماءِ مُتأملاً (الصورة 10)، ثمَّ يُقرِّرُ التَّحرُّك. يُواجهُ عدوَّهُ بشجاعةٍ منقطعةِ النَّظيرِ (الصورة 11)، ويتحدَّى قُوَّاهُ الهائلةَ بإصرارٍ لا يلينُ. (الصورة 12 - 18). تشتدُّ المعركةُ ضراوةً، (الصورة 19) وتتعالى صيحاتُ المواجهةِ، إلى أنْ يُطلِقُ رايزلُ قوَّتهُ الكاملةَ في هُجومٍ مُدوٍّ. (الصورة 20 - 23). تنجلي غُبارةُ المعركةِ ببطءٍ، (الصورة 24 - 25) لِيَظهرَ رايزلُ مُنهكًا، لكنّهُ مُنتصرٌ. لقدْ نجحَ في حمايةِ أصدقائهِ، لكنَّهُ دفعَ ثمنًا باهظًا. في هذهِ اللحظةِ الفاصلةِ، (الصورة 26 - 29) يُدرِكُ رايزلُ أنَّ تضحيتهِ لم تذهب سُدى، فقدْ تركَ إرثًا منَ الشَّجاعةِ والتَّضحيةِ سيبقى خالداً في قلوبِ مَن أحبُّوهُم. **وتنتهي هذهِ الليلةُ المُظلمةُ، بِبُزوغِ فجرٍ جديدٍ، فجرٌ مُشرقٌ بِأملِ أصدقاءِ رايزلِ، الذينَ سيعيشونَ ليُخلِّدوا ذِكرَاهُ.** (الصورة 30 - 47) **** **ملاحظة:** لم أستطع فهم بعض الصور بشكل دقيق، لذا قمت بتفسيرها بناءً على السياق العام للقصة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 497





497 شابتر Noblesse

## Noblesse: ليلة قاتمة، وقرار مصيري **تحت سماءٍ حالكةٍ مُظلمةٍ،** يقف رايزلُ النبيلُ، (الصورة 1) تعلو وجهه نظرةٌ قلقةٌ. يتساءل مُتأملاً، "هل هذا هو الطريق الصحيح؟" (الصورة 2) يتردد صدى صوته كفحيحِ الرياح بين جنباتِ المكان المهجور. في مكانٍ آخر، (الصورة 3) يقف فرانكشتاينُ الوَليُّ المُخلصُ، ينظرُ إلى سيدهِ بقلقٍ بالغٍ. يعلمُ أنَّ قرارًا عظيمًا على وشكِ أنْ يُتَّخذ، وأنَّ هذا القرارَ سيُحدِّدُ مصيرَهم جميعًا. يُصِرُّ رايزلُ على موقفهِ، (الصورة 4) فقد حانَ الوقتُ لإنهاءِ هذا الصِّراعِ المُستمرِّ، ولو كلَّفهُ ذلك التضحيةَ بنفسهِ. يُصمِّمُ على حمايةِ أصدقائهِ، (الصورة 5) فهُم عائلتهُ الآن، ولا يُمكنُهُ التَّخاذُلُ عن حمايتهم. تُغلفُهُ هالةٌ من الحُزنِ والأسى (الصورة 6)، يتذكرُ لحظاتِهِ السعيدةَ معَ أصدقائهِ في المدرسةِ، (الصورة 7) ابتساماتُهُم، ومزاحُهُم، كُلُّها ذكرياتٌ تُشعِرُهُ بالدفءِ وسطَ عاصفةِ الحُزنِ التي تُحيطُ بهِ. يتذكرُ كلماتِ مُعلِّمهِ الحكيمِ (الصورة 8)، "القوَّةُ الحقيقيةُ تكمنُ في حمايةِ مَن تُحبُّهُم". وهذا ما يمنحهُ العزمَ على المُضيِّ قُدُمًا. في هذهِ الليلةِ العاصفةِ، (الصورة 9) يُدرِكُ رايزلُ أنَّهُ مُضطرٌّ للتَّضحيةِ بنفسهِ من أجلِ حمايةِ أصدقائهِ. ينظرُ إلى السماءِ مُتأملاً (الصورة 10)، ثمَّ يُقرِّرُ التَّحرُّك. يُواجهُ عدوَّهُ بشجاعةٍ منقطعةِ النَّظيرِ (الصورة 11)، ويتحدَّى قُوَّاهُ الهائلةَ بإصرارٍ لا يلينُ. (الصورة 12 - 18). تشتدُّ المعركةُ ضراوةً، (الصورة 19) وتتعالى صيحاتُ المواجهةِ، إلى أنْ يُطلِقُ رايزلُ قوَّتهُ الكاملةَ في هُجومٍ مُدوٍّ. (الصورة 20 - 23). تنجلي غُبارةُ المعركةِ ببطءٍ، (الصورة 24 - 25) لِيَظهرَ رايزلُ مُنهكًا، لكنّهُ مُنتصرٌ. لقدْ نجحَ في حمايةِ أصدقائهِ، لكنَّهُ دفعَ ثمنًا باهظًا. في هذهِ اللحظةِ الفاصلةِ، (الصورة 26 - 29) يُدرِكُ رايزلُ أنَّ تضحيتهِ لم تذهب سُدى، فقدْ تركَ إرثًا منَ الشَّجاعةِ والتَّضحيةِ سيبقى خالداً في قلوبِ مَن أحبُّوهُم. **وتنتهي هذهِ الليلةُ المُظلمةُ، بِبُزوغِ فجرٍ جديدٍ، فجرٌ مُشرقٌ بِأملِ أصدقاءِ رايزلِ، الذينَ سيعيشونَ ليُخلِّدوا ذِكرَاهُ.** (الصورة 30 - 47) **** **ملاحظة:** لم أستطع فهم بعض الصور بشكل دقيق، لذا قمت بتفسيرها بناءً على السياق العام للقصة.