Noblesse شابتر Chapter - 495

Noblesse - 495 مانجا تايم

Noblesse - 495 مانجا

Noblesse - 495 مانهوا

Noblesse - 495

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من "نبلاء" : Erga Kenesis ! **البداية**: في مشهدٍ سماوي، يقف رازيل وفرانكشتاين، سيده المخلص، وجهًا لوجه أمام خصمٍ عنان السماء. تحدّث فرانكشتاين بقلقٍ ظاهرٍ "سيدي، لقد تعدّت قوته الحدود! يبدو أنّه فقد عقله تماماً!". **(الصور من 1 إلى 4)** لكن رازيل، ببرودٍ نبيلٍ يليق باسمه، لم يبدِ أي انزعاج، بل كان رده هادئًا "لا بأس... سأوقفه". **(الصور 5 و 6)** وهنا، انطلقت طاقةٌ مظلمةٌ هائلةٌ من جسدِ مُعدّلٍ ضخم، اجتاحت المكان كعاصفةٍ هوجاء، كاشفةً عن وجهٍ مشوّهٍ بالغضب، صرخ المُعدّل بصوتٍ مُزلزلٍ "موتواااا!". **(الصور من 7 إلى 9)** **مواجهة حتمية**: تحرّكت الظلالُ من خلف رازيل، كأنّها تستجيبُ لأوامرِ سيدها، ولفّت المكان حجابٌ من الظلامِ الدّامس. لم يكن سوى إطلاقٍ أوليّ لقوةِ النبلاء الحقيقيّة. **(الصور من 10 إلى 18)** ارتسمت على وجه فرانكشتاين ابتسامةٌ مرعبة، تُنذر بالدمار، وقال "هل تعتقد أن هذا سيوقفه؟ لقد فقد عقله بالكامل! لقد حان وقت إطلاق العنان لقوتك الحقيقيّة، سيدي!". **(الصور من 19 إلى 28)** **إطلاق العنان**: أطلق رازيل صرخةً مدويةً هزّت أرجاء المكان، مُعلناً إطلاق العنان لقوة الـ "Erga Kenesis"، القوة الكامنة في دماءِ النبلاء، طاقةٌ هائلةٌ لا مثيل لها. **(الصور من 29 إلى 36)** أمام هذه القوة، لم يستطع المُعدّل سوى الشعورِ بالرّعبِ، وهو يرى أمامه تجسيدًا للقوةِ المُطلقة. **(الصور من 37 إلى 48)** **ضربة واحدة**: وفي لحظةٍ خاطفة، انطلقت من يد رازيل طاقةٌ مُركّزةٌ، تشبه النيزك في سرعتهِ وقوّتهِ، اخترقت جسدَ المُعدّلِ الذي تحوّل إلى رمادٍ في لحظةٍ وجيزةٍ. **(الصور من 49 إلى 68)** **النهاية**: عاد الهدوءُ ليسودَ المكان، واختفى غطاء الظلامِ ليكشف عن رازيل، الذي لم تتغيّر ملامحهُ الهادئة، وكأنّه لم يفعل شيئًا سوى إطفاءِ شمعةٍ صغيرة. **(الصور من 69 إلى 77)** نظر فرانكشتاين إلى سيدهِ بإعجابٍ مُمزوجٍ بالرّهبة، وقال "كما هو مُتوقّع منك سيدي، قوّتك لا حدود لها". **(الصور من 78 إلى 80)** ابتسم رازيل ابتسامةً باهتةً، وأجاب "لنعد إلى المنزل، فرانكشتاين". **(الصور من 81 إلى 83)**

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 495





495 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من "نبلاء" : Erga Kenesis ! **البداية**: في مشهدٍ سماوي، يقف رازيل وفرانكشتاين، سيده المخلص، وجهًا لوجه أمام خصمٍ عنان السماء. تحدّث فرانكشتاين بقلقٍ ظاهرٍ "سيدي، لقد تعدّت قوته الحدود! يبدو أنّه فقد عقله تماماً!". **(الصور من 1 إلى 4)** لكن رازيل، ببرودٍ نبيلٍ يليق باسمه، لم يبدِ أي انزعاج، بل كان رده هادئًا "لا بأس... سأوقفه". **(الصور 5 و 6)** وهنا، انطلقت طاقةٌ مظلمةٌ هائلةٌ من جسدِ مُعدّلٍ ضخم، اجتاحت المكان كعاصفةٍ هوجاء، كاشفةً عن وجهٍ مشوّهٍ بالغضب، صرخ المُعدّل بصوتٍ مُزلزلٍ "موتواااا!". **(الصور من 7 إلى 9)** **مواجهة حتمية**: تحرّكت الظلالُ من خلف رازيل، كأنّها تستجيبُ لأوامرِ سيدها، ولفّت المكان حجابٌ من الظلامِ الدّامس. لم يكن سوى إطلاقٍ أوليّ لقوةِ النبلاء الحقيقيّة. **(الصور من 10 إلى 18)** ارتسمت على وجه فرانكشتاين ابتسامةٌ مرعبة، تُنذر بالدمار، وقال "هل تعتقد أن هذا سيوقفه؟ لقد فقد عقله بالكامل! لقد حان وقت إطلاق العنان لقوتك الحقيقيّة، سيدي!". **(الصور من 19 إلى 28)** **إطلاق العنان**: أطلق رازيل صرخةً مدويةً هزّت أرجاء المكان، مُعلناً إطلاق العنان لقوة الـ "Erga Kenesis"، القوة الكامنة في دماءِ النبلاء، طاقةٌ هائلةٌ لا مثيل لها. **(الصور من 29 إلى 36)** أمام هذه القوة، لم يستطع المُعدّل سوى الشعورِ بالرّعبِ، وهو يرى أمامه تجسيدًا للقوةِ المُطلقة. **(الصور من 37 إلى 48)** **ضربة واحدة**: وفي لحظةٍ خاطفة، انطلقت من يد رازيل طاقةٌ مُركّزةٌ، تشبه النيزك في سرعتهِ وقوّتهِ، اخترقت جسدَ المُعدّلِ الذي تحوّل إلى رمادٍ في لحظةٍ وجيزةٍ. **(الصور من 49 إلى 68)** **النهاية**: عاد الهدوءُ ليسودَ المكان، واختفى غطاء الظلامِ ليكشف عن رازيل، الذي لم تتغيّر ملامحهُ الهادئة، وكأنّه لم يفعل شيئًا سوى إطفاءِ شمعةٍ صغيرة. **(الصور من 69 إلى 77)** نظر فرانكشتاين إلى سيدهِ بإعجابٍ مُمزوجٍ بالرّهبة، وقال "كما هو مُتوقّع منك سيدي، قوّتك لا حدود لها". **(الصور من 78 إلى 80)** ابتسم رازيل ابتسامةً باهتةً، وأجاب "لنعد إلى المنزل، فرانكشتاين". **(الصور من 81 إلى 83)**