## ملخص فصل من "نبلاء" : Erga Kenesis ! **البداية**: في مشهدٍ سماوي، يقف رازيل وفرانكشتاين، سيده المخلص، وجهًا لوجه أمام خصمٍ عنان السماء. تحدّث فرانكشتاين بقلقٍ ظاهرٍ "سيدي، لقد تعدّت قوته الحدود! يبدو أنّه فقد عقله تماماً!". **(الصور من 1 إلى 4)** لكن رازيل، ببرودٍ نبيلٍ يليق باسمه، لم يبدِ أي انزعاج، بل كان رده هادئًا "لا بأس... سأوقفه". **(الصور 5 و 6)** وهنا، انطلقت طاقةٌ مظلمةٌ هائلةٌ من جسدِ مُعدّلٍ ضخم، اجتاحت المكان كعاصفةٍ هوجاء، كاشفةً عن وجهٍ مشوّهٍ بالغضب، صرخ المُعدّل بصوتٍ مُزلزلٍ "موتواااا!". **(الصور من 7 إلى 9)** **مواجهة حتمية**: تحرّكت الظلالُ من خلف رازيل، كأنّها تستجيبُ لأوامرِ سيدها، ولفّت المكان حجابٌ من الظلامِ الدّامس. لم يكن سوى إطلاقٍ أوليّ لقوةِ النبلاء الحقيقيّة. **(الصور من 10 إلى 18)** ارتسمت على وجه فرانكشتاين ابتسامةٌ مرعبة، تُنذر بالدمار، وقال "هل تعتقد أن هذا سيوقفه؟ لقد فقد عقله بالكامل! لقد حان وقت إطلاق العنان لقوتك الحقيقيّة، سيدي!". **(الصور من 19 إلى 28)** **إطلاق العنان**: أطلق رازيل صرخةً مدويةً هزّت أرجاء المكان، مُعلناً إطلاق العنان لقوة الـ "Erga Kenesis"، القوة الكامنة في دماءِ النبلاء، طاقةٌ هائلةٌ لا مثيل لها. **(الصور من 29 إلى 36)** أمام هذه القوة، لم يستطع المُعدّل سوى الشعورِ بالرّعبِ، وهو يرى أمامه تجسيدًا للقوةِ المُطلقة. **(الصور من 37 إلى 48)** **ضربة واحدة**: وفي لحظةٍ خاطفة، انطلقت من يد رازيل طاقةٌ مُركّزةٌ، تشبه النيزك في سرعتهِ وقوّتهِ، اخترقت جسدَ المُعدّلِ الذي تحوّل إلى رمادٍ في لحظةٍ وجيزةٍ. **(الصور من 49 إلى 68)** **النهاية**: عاد الهدوءُ ليسودَ المكان، واختفى غطاء الظلامِ ليكشف عن رازيل، الذي لم تتغيّر ملامحهُ الهادئة، وكأنّه لم يفعل شيئًا سوى إطفاءِ شمعةٍ صغيرة. **(الصور من 69 إلى 77)** نظر فرانكشتاين إلى سيدهِ بإعجابٍ مُمزوجٍ بالرّهبة، وقال "كما هو مُتوقّع منك سيدي، قوّتك لا حدود لها". **(الصور من 78 إلى 80)** ابتسم رازيل ابتسامةً باهتةً، وأجاب "لنعد إلى المنزل، فرانكشتاين". **(الصور من 81 إلى 83)**