## فصلٌ من نوبليس: عودة الزعيم في هذا الفصل من نوبليس، نشهد عودة الزعيم السابق للاتحاد، مما يشعل فتيل معركة هائلة تقلب الموازين. **البداية** يبدأ الفصل بلقاءٍ مُتوتر بين رايزل و فرانكشتاين. فرانكشتاين، الخادم المخلص، قلقٌ على سيده رايزل. يشعر بِثِقلٍ في الأجواء، وينعكس ذلك في نبرة صوته المُتسمة بالقلق (الصورة الأولى). **عودة مُرعبة** يتأكد خوف فرانكشتاين مع ظهور الزعيم السابق للاتحاد (الصورة الثانية). تُظهر الصورة الثالثة نظرة باردة على وجه الزعيم، يشعُ منها خطرٌ مُحدق. **مواجهة حتمية** يُحاول فرانكشتاين حماية سيده رايزل (الصورة الرابعة)، لكن رايزل يقرر مُواجهة الخطر بنفسه (الصورة الخامسة). يُدرك رايزل خطورة الموقف، فقد عاد عدوٌ ظن الجميع أنه قد سقط (الصورة السادسة و السابعة). **انطلاق العاصفة** تشتعل المعركة! يُهاجم الزعيم بقوةٍ هائلة، في حين يتصدى له رايزل بكل شجاعة (الصور من الثامنة إلى السادسة عشر). تتوالى الصفحات مُصوّرةً ضراوة المعركة ووحشية الزعيم. **قوة النبلاء** لا يستسلم رايزل. تُظهر الصور من السابعة عشر إلى الخامسة والعشرين قوة النبلاء الكامنة بداخله، و هو يُطلق العنان لكامل قوته لمواجهة هجمات الزعيم. **نهاية غير مُتوقعة** تصل المعركة ذروتها في مشهدٍ مُهيب، حيث يُطلق رايزل هجومه الأقوى (الصور من السادسة والعشرين إلى التاسعة والثلاثين). ينتهي الفصل بنظرة مُلغزة من رايزل (الصورة الأربعين)، تُشير إلى أن المعركة لم تنتهي بعد، وأن هناك الكثير لا يزال مُخفياً. هذا الفصل يتركنا في ترقبٍ لما سيحدث في الفصل القادم. هل سيتمكن رايزل من هزيمة الزعيم وحماية أصدقائه، أم أن لهذا الشرير الكلمة الأخيرة؟