Noblesse شابتر Chapter - 489

Noblesse - 489 مانجا تايم

Noblesse - 489 مانجا

Noblesse - 489 مانهوا

Noblesse - 489

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من Noblesse: صحوة النبيل **البداية**: يبدأ الفصل بصورة لرايزل مُلقى على الأرض، جسده مُحاط بهالة مُخيفة من الطاقة. عيناه مُغلقتان، لكن يمكن الشعور بالقوة الهائلة التي تتدفق منه. **القلق**: فرانكشتاين، المُلطخ بدماء المعركة، ينظر إلى سيده رايزل بقلق بالغ. يتساءل بصوت عالٍ عما يحدث له، وخوفًا عليه يهمس باسمه "رايزل". **الإفاقة**: يستعيد رايزل وعيه ببطء، وعيناه تتألقان بلون أحمر دموي. يتذكر كلمات مُهاجمه، تلك الكلمات التي أثارت غضبه وجعلته يفقد السيطرة على قوته. **العدو**: يظهر المُهاجم، غارقًا في ثقة زائفة، مُعتقدًا أنه قد قضى على رايزل. يسخر من ضعف النبلاء ويتباهى بقوته الجديدة. **الغضب**: لكنه لم يكن مُدركًا لحجم الوحش الذي أيقظه. يقف رايزل، مُتسلحًا بغضب هائل، ويهدد مُهاجمه بعواقب وخيمة. **المواجهة**: يشتبك الإثنان في معركة ضارية. تتطاير الشرارات مع كل إصطدام، وتهتز الأرض من تحتهم. قوة رايزل المُطلقة تُجبر خصمه على التراجع. **الندم**: يدرك المُهاجم مُتأخرًا خطأه الفادح. يحاول التوسل للرحمة، مُدعيًا أنه كان مُجرد أداة في يد آخرين. **القرار**: لكن رايزل لم يعد لديه أي ذرة من الرحمة. يُطلق العنان لقوته الكاملة، محولاً مُهاجمه إلى رماد في غمضة عين. **النهاية**: يقف رايزل وحيدًا في ساحة المعركة، هالته المُخيفة تتلاشى ببطء. لقد دافع عن نفسه وأثبت مرة أخرى أنه ليس بالخصم السهل، لكن المعركة تركت ندوبًا عميقة في روحه. ينظر فرانكشتاين إليه بقلق، مُدركًا أن سيده قد تغير للأبد.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 489





489 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من Noblesse: صحوة النبيل **البداية**: يبدأ الفصل بصورة لرايزل مُلقى على الأرض، جسده مُحاط بهالة مُخيفة من الطاقة. عيناه مُغلقتان، لكن يمكن الشعور بالقوة الهائلة التي تتدفق منه. **القلق**: فرانكشتاين، المُلطخ بدماء المعركة، ينظر إلى سيده رايزل بقلق بالغ. يتساءل بصوت عالٍ عما يحدث له، وخوفًا عليه يهمس باسمه "رايزل". **الإفاقة**: يستعيد رايزل وعيه ببطء، وعيناه تتألقان بلون أحمر دموي. يتذكر كلمات مُهاجمه، تلك الكلمات التي أثارت غضبه وجعلته يفقد السيطرة على قوته. **العدو**: يظهر المُهاجم، غارقًا في ثقة زائفة، مُعتقدًا أنه قد قضى على رايزل. يسخر من ضعف النبلاء ويتباهى بقوته الجديدة. **الغضب**: لكنه لم يكن مُدركًا لحجم الوحش الذي أيقظه. يقف رايزل، مُتسلحًا بغضب هائل، ويهدد مُهاجمه بعواقب وخيمة. **المواجهة**: يشتبك الإثنان في معركة ضارية. تتطاير الشرارات مع كل إصطدام، وتهتز الأرض من تحتهم. قوة رايزل المُطلقة تُجبر خصمه على التراجع. **الندم**: يدرك المُهاجم مُتأخرًا خطأه الفادح. يحاول التوسل للرحمة، مُدعيًا أنه كان مُجرد أداة في يد آخرين. **القرار**: لكن رايزل لم يعد لديه أي ذرة من الرحمة. يُطلق العنان لقوته الكاملة، محولاً مُهاجمه إلى رماد في غمضة عين. **النهاية**: يقف رايزل وحيدًا في ساحة المعركة، هالته المُخيفة تتلاشى ببطء. لقد دافع عن نفسه وأثبت مرة أخرى أنه ليس بالخصم السهل، لكن المعركة تركت ندوبًا عميقة في روحه. ينظر فرانكشتاين إليه بقلق، مُدركًا أن سيده قد تغير للأبد.