## فصلٌ من نوبليس: صدى المعركة **الصورة الأولى:** دويٌّ هائل، أشبه بانفجارٍ ضوئيٍّ مُبهر، يهزّ المكان معلناً عن بدء مواجهةٍ حامية الوطيس. **(الصور 2-4):** يتأهب البطل، رايزل، للمعركة. عيناه تلمعان بضوءٍ خافتٍ مُحمّلٍ بالقوة، جسده مُستعدٌّ لصدّ أي هجوم. **(الصورة 5):** يتساءل المُقاتل المُنافس، بشعره الأبيض المُنسدل كالثلج، عن سبب إصرار رايزل على حماية البشر. **(الصور 6-7):** يجيب رايزل بهجمةٍ مُباغتة، لكمةٌ مُفعمةٌ بطاقةٍ هائلة تهزّ أركان المكان. **(الصور 8-9):** تندلع معركةٌ شرسة بين الإثنين، لكماتٌ وركلاتٌ مُتبادلة بسرعةٍ خاطفة، كُلٌّ منهما يُحاول اختراق دفاعات الآخر. **(الصورة 10):** يُدرك المُقاتل ذو الشعر الأبيض أنّ رايزل يُخفي قوته الحقيقية، وأنّ ما يراه ليس سوى جزءًا بسيطًا منها. **(الصور 11-14):** يُطلق رايزل العنان لقوّته الهائلة، طاقةٌ مُتدفّقةٌ تُحيط به كإعصارٍ مُدمّر. **(الصور 15-18):** يتلقّى المُقاتل ضربةً عنيفةً تُرسله مُرتطمًا بالأرض، جسده يُعاني من قوة الهجمة. **(الصور 19-21):** يتساءل المُقاتل عن سبب امتلاك رايزل لهذه القوة الهائلة، ما الذي يدفعهُ لحماية البشر إلى هذا الحدّ؟ **(الصور 22-24):** تستمرّ المعركة بوتيرةٍ مُتسارعة، ضربةٌ تلو الأخرى، يُقاتل رايزل بكلّ ما أوتي من قوةٍ لحماية من يُحبّهم. **(الصور 25-30):** تشتدّ وطأة المعركة، يتلقّى رايزل ضربةً قويةً تُدمي وجهه، لكنّهُ لا يستسلم، يُواصل القتال بعزيمةٍ لا تلين. **(الصور 31-35):** تُسلّط الصور الضوء على قوة وإصرار رايزل، عيناه تُشعّان بعزيمةٍ لا تُقهر، بينما تتجلّى قوّة النبلاء الحقيقية في كلّ حركةٍ يقوم بها. **(الصور 36-39):** تُظهر الصور النهائية للمشهد رايزل وهو يُمسك بخصمه المهزوم، نظرةٌ حادةٌ في عينيه، تُوحي بقرارٍ حاسمٍ على وشك أن يتّخذه. ينتهي الفصل تاركًا المُتابعين في ترقّبٍ لما سيحدث بعد ذلك، ما هو القرار الذي سيتّخذه رايزل؟ وما هو مصير خصمه المهزوم؟