Noblesse شابتر Chapter - 480

Noblesse - 480 مانجا تايم

Noblesse - 480 مانجا

Noblesse - 480 مانهوا

Noblesse - 480

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من نوبليس: الرقصة الأخيرة للقوة **الصور الأولى:** تبدأ القصة بمشهدٍ ليلي، حيث تقف شخصية غامضة ذات شعر فضي طويل، تنظر إلى المدينة من سطح بنايةٍ شاهقة. يُخفي وجهها الظلام جزئياً، إلا أن نظرتها الحادة تكشف عن تصميمٍ لا يلين. **الصور (4-7):** ينتقل المشهد إلى غرفةٍ فخمة، حيث يجلس رجلان أنيقان يتناقشون في أمرٍ جلل. يتضح من حديثهما أن أحدهما تابعٌ للاتحاد، تلك المنظمة الشريرة التي تسعى للسيطرة على العالم. يخبر التابعُ سيدَه بفشل خططهم للسيطرة على رايزل، نبيل الدم النقي وحامي جميع النبلاء، وأن خطتهم الأخيرة قد باءت بالفشل. **الصور (8-13):** تشتعل الأجواء إثارةً وغموضاً، حيث يظهر وميض أحمر ساطع من الهاتف، كناية عن قوة هائلة على وشك الانطلاق. يتحول المشهد إلى ساحة معركة مرتجلة، حيث تقف الشخصية الغامضة ذات الشعر الفضي -والتي تُدعى "سييرا" - في مواجهة أحد أتباع الاتحاد. **الصور (14-26):** تنطلق سييرا بقوةٍ عارمةٍ، مُطلقة وابلاً من الهجمات السريعة التي تفوق قدرة خصمها على التفاعل. تتطاير الشرارات في كل مكان مع كل حركةٍ خاطفةٍ، وتبدو سييرا كإعصارٍ لا يُقهر، عازمةً على سحق عدوها. **الصور (27-37):** في خضم القتال الضاري، تُصيب سييرا خصمها إصابةً بالغة. يزداد غضبُه، و يُقرر إطلاق العنان لقوته الكاملة في هجومٍ أخير يائس. **الصور (38-48):** تواجه سييرا هجوم عدوها بقوةٍ لا تُضاهى، مُستخدمةً قدراتها في صد هجماته واحدةً تلو الأخرى. يتصاعد التوتر مع كل صدٍّ لهجومٍ، حتى اللحظة الحاسمة التي تُطلق فيها سييرا هجومها النهائي. **الصور (49-58):** يهزم خصمُ سييرا شر هزيمة، مُنهكاً من قوتها الطاغية. و بينما تستعد لمغادرة ساحة المعركة، تظهر شخصية "فرانكشتاين"، خادم رايزل الوفيّ. **الصور (59-67):** يتبادل فرانكشتاين وسييرا نظراتٍ حادة، كلٌّ منهما يُدرك مدى قوة الآخر. و في النهاية، وبدون كلمةٍ واحدة، تُغادر سييرا المكان، تاركةً وراءها أجواءً مشحونةً بالغموض والتساؤلات. **الصور الأخيرة:** ينتهي الفصل بإطارٍ لفرانكشتاين، يفكر في أحداث المعركة الأخيرة والتداعيات التي ستليها. يبدو على وجهه مزيجٌ من القلق والترقب، مُدركاً أن المعركة مع الاتحاد لم تنتهِ بعد.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 480





480 شابتر Noblesse

## فصلٌ من نوبليس: الرقصة الأخيرة للقوة **الصور الأولى:** تبدأ القصة بمشهدٍ ليلي، حيث تقف شخصية غامضة ذات شعر فضي طويل، تنظر إلى المدينة من سطح بنايةٍ شاهقة. يُخفي وجهها الظلام جزئياً، إلا أن نظرتها الحادة تكشف عن تصميمٍ لا يلين. **الصور (4-7):** ينتقل المشهد إلى غرفةٍ فخمة، حيث يجلس رجلان أنيقان يتناقشون في أمرٍ جلل. يتضح من حديثهما أن أحدهما تابعٌ للاتحاد، تلك المنظمة الشريرة التي تسعى للسيطرة على العالم. يخبر التابعُ سيدَه بفشل خططهم للسيطرة على رايزل، نبيل الدم النقي وحامي جميع النبلاء، وأن خطتهم الأخيرة قد باءت بالفشل. **الصور (8-13):** تشتعل الأجواء إثارةً وغموضاً، حيث يظهر وميض أحمر ساطع من الهاتف، كناية عن قوة هائلة على وشك الانطلاق. يتحول المشهد إلى ساحة معركة مرتجلة، حيث تقف الشخصية الغامضة ذات الشعر الفضي -والتي تُدعى "سييرا" - في مواجهة أحد أتباع الاتحاد. **الصور (14-26):** تنطلق سييرا بقوةٍ عارمةٍ، مُطلقة وابلاً من الهجمات السريعة التي تفوق قدرة خصمها على التفاعل. تتطاير الشرارات في كل مكان مع كل حركةٍ خاطفةٍ، وتبدو سييرا كإعصارٍ لا يُقهر، عازمةً على سحق عدوها. **الصور (27-37):** في خضم القتال الضاري، تُصيب سييرا خصمها إصابةً بالغة. يزداد غضبُه، و يُقرر إطلاق العنان لقوته الكاملة في هجومٍ أخير يائس. **الصور (38-48):** تواجه سييرا هجوم عدوها بقوةٍ لا تُضاهى، مُستخدمةً قدراتها في صد هجماته واحدةً تلو الأخرى. يتصاعد التوتر مع كل صدٍّ لهجومٍ، حتى اللحظة الحاسمة التي تُطلق فيها سييرا هجومها النهائي. **الصور (49-58):** يهزم خصمُ سييرا شر هزيمة، مُنهكاً من قوتها الطاغية. و بينما تستعد لمغادرة ساحة المعركة، تظهر شخصية "فرانكشتاين"، خادم رايزل الوفيّ. **الصور (59-67):** يتبادل فرانكشتاين وسييرا نظراتٍ حادة، كلٌّ منهما يُدرك مدى قوة الآخر. و في النهاية، وبدون كلمةٍ واحدة، تُغادر سييرا المكان، تاركةً وراءها أجواءً مشحونةً بالغموض والتساؤلات. **الصور الأخيرة:** ينتهي الفصل بإطارٍ لفرانكشتاين، يفكر في أحداث المعركة الأخيرة والتداعيات التي ستليها. يبدو على وجهه مزيجٌ من القلق والترقب، مُدركاً أن المعركة مع الاتحاد لم تنتهِ بعد.