## نبضات من الماضي، ظلال من الحاضر: فصلٌ جديد من "نبلاء" يبدأ الفصل بتجمعٍ غريب. يقف ثلاثة رجال ببذلاتٍ رسمية سوداء، شاحبةٌ وجوههم وعيونهم جوفاء. يتبادلون أطراف الحديث حول عودة سيدهم، حديثٌ ملؤه التوتر والحذر. (الصور من 1 إلى 3) يُخيّم الغموض على هويتهم الحقيقية، لكن ما يتّضح هو ولائهم المطلق لسيدهم الغائب. (الصور من 4 إلى 9) ينتقل المشهد إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيث نعثر على رايزل، محور قصتنا، برفقة مُرافقه المخلص، فرانكشتاين. (الصور من 10 إلى 16) يبدو أن فرانكشتاين يُحاول إقناع رايزل بممارسة رياضةٍ ما، ربما تسلق الجدار! (الصور من 17 إلى 20) تتّضح ملامح الضجر على وجه رايزل، بينما يحاول زملاؤه تشجيعه على المشاركة. (الصور من 21 إلى 26) يُضفي هذا المشهد لمسةً من الحياة اليومية والبساطة على عالم رايزل، مُذكّرًا إيانا بأنه، رغم قواه الخ supernatural ومسؤولياته الجِسَام، لا يزال يحاول التكيّف مع حياةٍ طبيعية. (الصور من 27 إلى 33) تتغير الأجواء فجأة مع انتقالنا إلى مُجمّعٍ تجاري حيث يظهر اثنان من الشخصيات السابقة - الرجل ذو الشعر الأشقر والرجل ذو النظارات. (الصور من 34 إلى 40) تُثير نظراتهم المتفحّصة ونبرة صوتهم الحادة شعورًا بالقلق. هل يخططون لشيءٍ ما؟ (الصور من 41 إلى 52) تُسلّط الصور التالية الضوء على الرجل ذو الشعر الأبيض، الذي يبدو أنّه يتمتّع بقوّةٍ وسرعةٍ هائلتين. (الصور من 53 إلى 63) تُشير حركاته إلى ثقةٍ مطلقةٍ بنفسه وبقدراته، لكن ملامحه تُخفي حزنًا عميقًا. (الصور من 64 إلى 74) يتصاعد التوتّر مع اقتراب الرجل ذو الشعر الأبيض من هدفِه. (الصور من 75 إلى 80) يُنهي الفصل بمشهدٍ مُثيرٍ للفضول. هل سيُواجه رايزل خطرًا جديدًا؟ أم أنّ هناك مفاجأةً تنتظرنا في الفصل القادم؟ يبقى السؤال مطروحًا، تاركًا القارئ في شوقٍ لمعرفة بقية الأحداث.