## ملحمة نوبليس: عاصفة من قوة النبيل! ينفجر فصلٌ جديدٌ من "نوبليس" بقوةٍ هائلة، حيث تُجرّد الصفحات الأولى الستار عن مواجهةٍ دامية! بطلنا كاديس إتراما دي رايزل، النبيل ذو الدم النقي، يُجبر على إطلاق العنان لقوته الكامنة ضدّ خصمٍ عنيد. **الصور الأولى:** تُظهر لنا قوةً هائلةً تتدفق وتزمجر كالوحش، إنها صحوة نوبليس! يشتدّ لون عينيه إلى قرمزيٍّ ساطع، مُنذراً بقدوم عاصفةٍ لا تبقي ولا تذر. **(الصور 2-10):** يقف رايزل وجهاً لوجه مع خصمه المرعب، ذو الشعر الأبيض والعيون المتوحشة. تُظهر لنا الصور تبادل ضرباتٍ خاطفة وسريعة بينهما، كأنّها ومضات برقٍ تُمزّق ظلام ساحة المعركة. **(الصور 11-17):** تتجلّى قوة نوبليس الهائلة! بضربةٍ واحدةٍ مدمرة، يُسقط خصمه أرضاً. يتأمل رايزل المشهد بهدوءٍ ثابت، ولكنّ عينيه تُنبئ بعاصفةٍ داخلية، فقد أجبر على خوض معركةٍ لم يخترها. **(الصور 18-27):** يعود الخصم إلى القتال بقوةٍ مُضاعفة! يتلاعب بطاقة غامضة، مُطلِقاً هجوماً مركزاً يجبر رايزل على الدفاع. **(الصور 28-44):** يتبادل الخصمان ضرباتٍ أكثر شراسة. تتطاير الشرارات وتتزلزل الأرض من حولهم. **(الصور 45-53):** يُقرّر الخصم المُستميت استخدام قوته الكاملة! يتحوّل إلى وحشٍ ضخم، مُزمجراً بجنون. **(الصور 54-61):** لا يُهابِي رايزل هذا التحوّل المرعب. يُواجِه خصمه بشجاعة، مُظهراً براعةً قتاليةً لا مثيل لها. **(الصور 62-77):** تشتدّ وتيرة المعركة! يتبادل الخصمان الضربات بقوةٍ تُحطّم الصخور وتُمزّق الأشجار. **(الصور 78-86):** يُصيب هجومٌ مُفاجئ من الخصم رايزل. يتألّم النبيل لبرهة، ولكنّه سرعان ما يستعيد توازنه. **(الصور 87-102):** يجمع رايزل قواه ويُطلق هجومه الأقوى! تُغلفه هالةٌ زرقاء ساطعة، كأنّها نجمٌ ينفجر في السماء. **(الصور 103-113):** ينتهي الفصل بمشهدٍ مُبهم، حيث يُغطّي الدخان ساحة المعركة. هل سيتمكن رايزل من هزيمة خصمه المرعب؟ وما هي الدوافع وراء هذا الهجوم المُفاجئ؟ تُثير نهاية الفصل العديد من التساؤلات التي تُشعل لهيب التشويق للفصل القادم!