Noblesse شابتر Chapter - 470

Noblesse - 470 مانجا تايم

Noblesse - 470 مانجا

Noblesse - 470 مانهوا

Noblesse - 470

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من نوبليس: عودة النبلاء **البداية**: (الصورة الأولى) من بين ظلال ناطحات السحاب الشاهقة، يطلّ البطل "كاديس إتراما دي رايزل" على المدينة. نظراته حادة، مُحمّلة بهيبة ملكية غامضة. **(الصورة الثانية والثالثة) ** تتعالى أصوات المعركة في السماء، يستشعر رايزل طاقة مُريبة مُتسللة عبر المدينة. تلك الطاقة تنتمي الى عدوٍ قديم، عدوٍ أقسم على سحقه. **(الصورة الرابعة وحتى السابعة) ** يتحرّك رايزل بسرعة البرق مُخترقًا حجب السماء. يظهر أمامه عدوه، مُغلفًا بهالة بيضاء مُخيفة، وجهه مُختفٍ خلف قناعٍ مُرعب. **(الصورة الثامنة وحتى العشرين)** تشتعل المعركة بينهما، طاقة هائلة تتفجّر من صدام ضرباتهما. يمتلك كل منهما قوةً مُطلقةً، يتراقصان في ساحة المعركة كالعاصفة، يُمزّقان نسيج الواقع بضرباتهما. **(الصورة الواحدة والعشرون وحتى السابعة والعشرون)** يتذكر رايزل أسباب قتاله، دماء الأبرياء التي سُفكت، وخيانة الماضي التي لا تُغتفر. يتعاظم غضبه، وتشتعل قواه بألوانٍ مُخيفة، جاهزًا للقضاء على عدوه. **(الصورة الثامنة والعشرون وحتى الخامسة والثلاثون)** يُطلق رايزل العنان لقوته الكاملة، هجمة مُدمّرة تُحوّل المكان إلى جحيم مُشتعل. لا يستطيع عدوه التصدي له، يتلقى الضربة كاملةً، وينهار جسده في السماء. **(الصورة السادسة والثلاثون وحتى الأربعون)** يهبط رايزل على الأرض، عيناه خاليتان من الرحمة. يقف مُنتصرًا فوق جسد عدوه المُحطّم، مُدركًا أن المعركة لم تنتهي بعد. **(الصورة الواحد والأربعون وحتى الخامسة والأربعون)** ينهار جسد العدو ويتحوّل إلى رماد، بينما يتبدّل لون سماء المدينة من الأحمر الناري إلى الأزرق القاتم، إيذانًا بنهاية المعركة وبداية عهد جديد. **(الصورة السادسة والأربعون وحتى السابعة والأربعون)** ينظر رايزل إلى الأفق البعيد، مُدركًا أنّه ما زال أمامه طريق طويل ليقطعه، مليء بالمخاطر والتحديات. ولكنّه مستعدٌ لمواجهتها جميعًا، فهو حامي النبلاء، "كاديس إتراما دي رايزل".

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 470





470 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من نوبليس: عودة النبلاء **البداية**: (الصورة الأولى) من بين ظلال ناطحات السحاب الشاهقة، يطلّ البطل "كاديس إتراما دي رايزل" على المدينة. نظراته حادة، مُحمّلة بهيبة ملكية غامضة. **(الصورة الثانية والثالثة) ** تتعالى أصوات المعركة في السماء، يستشعر رايزل طاقة مُريبة مُتسللة عبر المدينة. تلك الطاقة تنتمي الى عدوٍ قديم، عدوٍ أقسم على سحقه. **(الصورة الرابعة وحتى السابعة) ** يتحرّك رايزل بسرعة البرق مُخترقًا حجب السماء. يظهر أمامه عدوه، مُغلفًا بهالة بيضاء مُخيفة، وجهه مُختفٍ خلف قناعٍ مُرعب. **(الصورة الثامنة وحتى العشرين)** تشتعل المعركة بينهما، طاقة هائلة تتفجّر من صدام ضرباتهما. يمتلك كل منهما قوةً مُطلقةً، يتراقصان في ساحة المعركة كالعاصفة، يُمزّقان نسيج الواقع بضرباتهما. **(الصورة الواحدة والعشرون وحتى السابعة والعشرون)** يتذكر رايزل أسباب قتاله، دماء الأبرياء التي سُفكت، وخيانة الماضي التي لا تُغتفر. يتعاظم غضبه، وتشتعل قواه بألوانٍ مُخيفة، جاهزًا للقضاء على عدوه. **(الصورة الثامنة والعشرون وحتى الخامسة والثلاثون)** يُطلق رايزل العنان لقوته الكاملة، هجمة مُدمّرة تُحوّل المكان إلى جحيم مُشتعل. لا يستطيع عدوه التصدي له، يتلقى الضربة كاملةً، وينهار جسده في السماء. **(الصورة السادسة والثلاثون وحتى الأربعون)** يهبط رايزل على الأرض، عيناه خاليتان من الرحمة. يقف مُنتصرًا فوق جسد عدوه المُحطّم، مُدركًا أن المعركة لم تنتهي بعد. **(الصورة الواحد والأربعون وحتى الخامسة والأربعون)** ينهار جسد العدو ويتحوّل إلى رماد، بينما يتبدّل لون سماء المدينة من الأحمر الناري إلى الأزرق القاتم، إيذانًا بنهاية المعركة وبداية عهد جديد. **(الصورة السادسة والأربعون وحتى السابعة والأربعون)** ينظر رايزل إلى الأفق البعيد، مُدركًا أنّه ما زال أمامه طريق طويل ليقطعه، مليء بالمخاطر والتحديات. ولكنّه مستعدٌ لمواجهتها جميعًا، فهو حامي النبلاء، "كاديس إتراما دي رايزل".