## ملخص فصل من نوبليس: عودة النبلاء **البداية**: (الصورة الأولى) من بين ظلال ناطحات السحاب الشاهقة، يطلّ البطل "كاديس إتراما دي رايزل" على المدينة. نظراته حادة، مُحمّلة بهيبة ملكية غامضة. **(الصورة الثانية والثالثة) ** تتعالى أصوات المعركة في السماء، يستشعر رايزل طاقة مُريبة مُتسللة عبر المدينة. تلك الطاقة تنتمي الى عدوٍ قديم، عدوٍ أقسم على سحقه. **(الصورة الرابعة وحتى السابعة) ** يتحرّك رايزل بسرعة البرق مُخترقًا حجب السماء. يظهر أمامه عدوه، مُغلفًا بهالة بيضاء مُخيفة، وجهه مُختفٍ خلف قناعٍ مُرعب. **(الصورة الثامنة وحتى العشرين)** تشتعل المعركة بينهما، طاقة هائلة تتفجّر من صدام ضرباتهما. يمتلك كل منهما قوةً مُطلقةً، يتراقصان في ساحة المعركة كالعاصفة، يُمزّقان نسيج الواقع بضرباتهما. **(الصورة الواحدة والعشرون وحتى السابعة والعشرون)** يتذكر رايزل أسباب قتاله، دماء الأبرياء التي سُفكت، وخيانة الماضي التي لا تُغتفر. يتعاظم غضبه، وتشتعل قواه بألوانٍ مُخيفة، جاهزًا للقضاء على عدوه. **(الصورة الثامنة والعشرون وحتى الخامسة والثلاثون)** يُطلق رايزل العنان لقوته الكاملة، هجمة مُدمّرة تُحوّل المكان إلى جحيم مُشتعل. لا يستطيع عدوه التصدي له، يتلقى الضربة كاملةً، وينهار جسده في السماء. **(الصورة السادسة والثلاثون وحتى الأربعون)** يهبط رايزل على الأرض، عيناه خاليتان من الرحمة. يقف مُنتصرًا فوق جسد عدوه المُحطّم، مُدركًا أن المعركة لم تنتهي بعد. **(الصورة الواحد والأربعون وحتى الخامسة والأربعون)** ينهار جسد العدو ويتحوّل إلى رماد، بينما يتبدّل لون سماء المدينة من الأحمر الناري إلى الأزرق القاتم، إيذانًا بنهاية المعركة وبداية عهد جديد. **(الصورة السادسة والأربعون وحتى السابعة والأربعون)** ينظر رايزل إلى الأفق البعيد، مُدركًا أنّه ما زال أمامه طريق طويل ليقطعه، مليء بالمخاطر والتحديات. ولكنّه مستعدٌ لمواجهتها جميعًا، فهو حامي النبلاء، "كاديس إتراما دي رايزل".