Noblesse شابتر Chapter - 47

Noblesse - 47 مانجا تايم

Noblesse - 47 مانجا

Noblesse - 47 مانهوا

Noblesse - 47

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من "نبلاء": Erumpent Power ينساب الهدوء في أرجاء الفصل الدراسي، بينما ينغمس "رايزل" في نوم هادئ على طاولته، غافلًا عن ضجة زملائه من حوله. يستيقظ فجأة ليجد نفسه مُحاصَرًا بهالة سوداء مُخيفة تنبعث من جسد مُعدّل وراثيًا. يتضح أن هذا "المُعدّل" يحمل ضغينة عميقة تجاه النبلاء، ويَعتبر "رايزل" - دون أن يدري - هدفًا مثاليًا لإطلاق العنان لغضبه. يندفع "المُعدّل" نحو "رايزل" بسرعة خاطفة، مُطلقًا هجومًا مُرعبًا. لكن "رايزل"، بلمسة واحدة هادئة من يده، يُوقف هذا الهجوم الوحشي بكل بساطة. تُظهر لوحات المانجا قوة "رايزل" الهائلة، وقدرته على صد الهجمات بأقل جهد مُمكن. يُحاول "المُعدّل" من جديد، مُستخدماً كامل قوته في هجوم مُدمر، إلا أن "رايزل" يظل صامدًا، مُحافظًا على هدوئه وثابتًا كالصخر أمام العاصفة. يتلاشى غرور "المُعدّل" مع كل لحظة تمر، ليحل محله الخوف والإدراك المُرعب لقوة خصمه الحقيقية. تُظهر إحدى اللوحات "فرانكشتاين" - خادم "رايزل" المُخلص - وهو يُراقب المشهد بهدوء، واثقًا من قدرة سيده على حماية نفسه. يُدرك "فرانكشتاين" أن هذه مُجرد مُناوشة بسيطة لن تُعيق "رايزل" ولن تُشكل أي تهديد حقيقي له. في نهاية المطاف، ينهار "المُعدّل" على الأرض، منهزمًا ومُنهكًا، مُدركًا الفارق الهائل في القوة بينه وبين "رايزل". تُنهي اللوحة الأخيرة الفصل على نظرة "رايزل" الثاقبة، التي تُوحي بغموض ومزيج من الشّفقة والتصميم، مُذكرة القارئ بقوة "النبلاء" الحقيقية التي لا تُقهر.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 47





47 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من "نبلاء": Erumpent Power ينساب الهدوء في أرجاء الفصل الدراسي، بينما ينغمس "رايزل" في نوم هادئ على طاولته، غافلًا عن ضجة زملائه من حوله. يستيقظ فجأة ليجد نفسه مُحاصَرًا بهالة سوداء مُخيفة تنبعث من جسد مُعدّل وراثيًا. يتضح أن هذا "المُعدّل" يحمل ضغينة عميقة تجاه النبلاء، ويَعتبر "رايزل" - دون أن يدري - هدفًا مثاليًا لإطلاق العنان لغضبه. يندفع "المُعدّل" نحو "رايزل" بسرعة خاطفة، مُطلقًا هجومًا مُرعبًا. لكن "رايزل"، بلمسة واحدة هادئة من يده، يُوقف هذا الهجوم الوحشي بكل بساطة. تُظهر لوحات المانجا قوة "رايزل" الهائلة، وقدرته على صد الهجمات بأقل جهد مُمكن. يُحاول "المُعدّل" من جديد، مُستخدماً كامل قوته في هجوم مُدمر، إلا أن "رايزل" يظل صامدًا، مُحافظًا على هدوئه وثابتًا كالصخر أمام العاصفة. يتلاشى غرور "المُعدّل" مع كل لحظة تمر، ليحل محله الخوف والإدراك المُرعب لقوة خصمه الحقيقية. تُظهر إحدى اللوحات "فرانكشتاين" - خادم "رايزل" المُخلص - وهو يُراقب المشهد بهدوء، واثقًا من قدرة سيده على حماية نفسه. يُدرك "فرانكشتاين" أن هذه مُجرد مُناوشة بسيطة لن تُعيق "رايزل" ولن تُشكل أي تهديد حقيقي له. في نهاية المطاف، ينهار "المُعدّل" على الأرض، منهزمًا ومُنهكًا، مُدركًا الفارق الهائل في القوة بينه وبين "رايزل". تُنهي اللوحة الأخيرة الفصل على نظرة "رايزل" الثاقبة، التي تُوحي بغموض ومزيج من الشّفقة والتصميم، مُذكرة القارئ بقوة "النبلاء" الحقيقية التي لا تُقهر.