لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ملحمة نوبليس: فصلٌ من نار الجليد تتراقص خيوط القدر في هذا الفصل من "نوبليس"، حيث تتصادم قوى الجليد والنار في مشهدٍ من نار العظمة! **الصور (1-3):** يستجمع بطلنا، رايزل، هالته النبيلة، ونرى طاقة جليدية هائلة تتدفق من جسده، ملوّنةً العالم حوله بدرجات الأزرق البارد. **الصور (4-6):** يطلق رايزل العنان لقوته الجليدية في انفجارٍ هائل يزلزل أرجاء المكان، بينما يتساءل خصمه المُرعب عن سرعة حركته. **الصور (7-9):** يُظهر عدو رايزل، المُغطى بظلالٍ مُريبة، امتعاضه من قوة خصمه، غير مُدركٍ لحجم القوة الحقيقية التي يواجهها. **الصور (10-12):** يتفاجأ خصم رايزل بقوة الضربة، بينما نرى مزيجًا مُرعبًا من القوة والغضب على وجه نوبليس. **الصور (13-15):** يعلن العدو عن رغبته في سحق رايزل، بينما يرد عليه الأخير بهجومٍ مُضادّ، قاطعًا هجومه بضربةٍ واحدة. **الصور (16-22):** يتلاعب رايزل بخصمه ببراعةٍ مُطلقة، مُظهرا تفوقه في القوة والسرعة. يتساءل العدو مُجدداً عن سرعة رايزل الخارقة، غير مُصدقٍ لما يشاهده. **الصور (23-29):** لا يزال رايزل مُسيطرًا على مجريات القتال، مُستخدماً حركته السريعة للإفلات من هجمات خصمه وتوجيه ضرباتٍ قوية. **الصور (30-37):** يُطلق العدو العنان لقوته الكاملة في هجومٍ مُرعب، لكن رايزل يُوقفه بيدٍ واحدة، صامدًا أمام هجومٍ كفيل بتحطيم الجبال! **الصور (38-48):** يتبادل المُقاتلان الضربات في مشهدٍ مُبهر، تتطاير فيه الشرر، وتتزلزل الأرض من تحتهما. يزداد إصرار رايزل على حماية من حوله، بينما يحاول خصمه جاهدًا إثبات تفوقه. **الصور (49-54):** يبدو أن رايزل قد حسم أمره، فيُطلق العنان لقوته الحقيقية في هجومٍ أخيرٍ مُزلزل، مُحوّلاً ساحة المعركة إلى بحرٍ من الطاقة. **الصور (55-60):** ينهار العدو أمام قوة رايزل الهائلة، مُستسلماً أخيراً للهزيمة. **الصور (61-67):** يستعيد رايزل هدوءه، بينما ينظر إلى خصمه المُنهك بنظرةٍ حازمة، مُعلناً نهاية المعركة. **الصور (68-79):** يتبادل رايزل ورفاقه أطراف الحديث، مُستعيدين أنفاسهم بعد المعركة الشرسة. **الصور (80-86):** يُغادر رايزل ساحة المعركة، بينما يتطلع إليه رفاقه بإعجابٍ وفخر. **الصور (87-96):** ينتهي الفصل بمشهدٍ مُثيرٍ للفضول، حيث يظهر شخصٌ غامض، مُعلناً عن قدومه، مُلمحاً إلى مُواجهةٍ مُحتملة في المستقبل. **نهاية الفصل.**