## ملخص فصل من نوبليس: دوامة الغضب المقدس **البداية (الصور 1-7):** ينغمس رايزل وفرانكشتاين في مواجهة حامية الوطيس ضد عدوٍ عنيد. تتطاير الشرارات في ساحة المعركة بينما يطلق رايزل العنان لطاقة مهولة، وتتردد كلمات فرانكشتاين المليئة بالقلق وهو يراقب الوضع عن كثب. **تصاعد التوتر (الصور 8-19):** يزداد الوضع سوءًا عندما يصيب العدو رايزل إصابة مباشرة. تتسارع دقات قلب فرانكشتاين وهو يرى سيده يتألم. يتعهد بالانتقام، ويشتعل الغضب في عينيه، بينما يتساءل العدو باستهزاء عما إذا كان هذا هو كل ما يملكه النبلاء. **انفجار القوة (الصور 20-35):** تصل المعركة ذروتها مع تحرر غضب فرانكشتاين. يتحول سيفه إلى قوة مدمرة، ويطلق العنان لسيل من الهجمات لا هوادة فيها. تتزلزل الأرض تحت وطأة ضرباته، بينما يحاول العدو عبثًا صدّ غضبه العارم. **هدوء العاصفة (الصور 36-46):** مع تبدد غبار المعركة، ينهار العدو مهزوماً. ينظر فرانكشتاين إلى يده المضرجة بدماء خصمه بتعابير باردة، قبل أن يلتفت نحو سيده الذي يبدو عليه الإرهاق. **إدراك الحقيقة (الصور 47-56):** في لحظة مليئة بالحزن، يسأل فرانكشتاين سيده عما إذا كان يشعر بالألم. تُظهر الصور اللاحقة ذكريات من ماضي رايزل المظلم ومحنته الطويلة. **وعد المستقبل (الصور 57-69):** يُنهي الفصل مع إدراك فرانكشتاين لعمق معاناة سيده. ينظر إلى رايزل بنظرة حازمة، مُصمماً على حمايته من كل الأخطار مهما كلف الأمر. يقدم الفصل لوحة قوية عن الولاء والتضحية، حيث يُظهر علاقة فرانكشتاين العميقة مع سيده رايزل. ويُثير الفصل العديد من التساؤلات حول ماضي رايزل الغامض و مستقبل النبلاء.