Noblesse شابتر Chapter - 454

Noblesse - 454 مانجا تايم

Noblesse - 454 مانجا

Noblesse - 454 مانهوا

Noblesse - 454

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## دوامة من الفولاذ الإلهي: تلخيص فصل من نوبليس انطلق الفصل بصورة مقربة لوجه رايزل، هادئ كعادته لكن عينيه تُلمعان بشعلة زرقاء تُنذر بقوة جبارة كامنة. (الصور من 1 إلى 5) هاجمَ عدوٌ مجهولٌ رايزل، مُطلقًا وصالًا من الطاقة الزرقاء نحو ظهره. اخترقت الطاقة جسدَ رايزل، لكنه لم يتحرك قيد أنملة. بدت الصدمة على وجهِ مُهاجمه الذي أدرك للتوّ أنه أمام قوةٍ لا يمكن تصوّرها. (الصور من 6 إلى 12) تكشّف وجهُ المهاجم، رجل ذو شعرٍ فضيّ وبشرةٍ شاحبة. جثا على الأرضِ مُصابًا بجروحٍ بالغة، بينما كان الدمُ يتساقط من جبهته. اعترف بقوة رايزل الهائلة، مُقرًّا بهزيمته ومُتسائلًا عن سرّ قوته التي تفوقُ حدودَ البشر. (الصور من 13 إلى 28) وقف رايزل بهدوءٍ، مُحدقًا في خصمه المُنهَك. أطلق العدوّ هجومًا أخيرًا يائسًا، لكنّ رايزل تصدّى له ببساطةٍ باستخدام يده العارية. انهار العدوّ مُجدّدًا، غارقًا في دهشته من قوةِ النبيل. (الصور من 29 إلى 43) تدخّل فرانكشتاين، خادم رايزل الوَفيّ، مُوبّخًا العدوّ على جُرأته لمهاجمةِ سيّده. كشف فرانكشتاين عن هويّة رايزل الحقيقيّة، "النبيل"، مُعلنًا أنّه حامي جميعِ النُّبلاء ورمزٌ للسلطةِ المُطلقة. (الصور من 44 إلى 51) ارتعبَ العدوّ من هولِ ما سمعه، مُدركًا ضخامةَ الخطأ الذي ارتكبه. وفي غمرةِ رُعبه، ظهرتْ مجموعةٌ من الأشخاص ذوي القُوى الخارقة. يبدو أنهم ينتمون لنفسِ الفصيلِ الذي ينتمي إليهِ المهاجمُ الأول، وقد حضروا لإنقاذه. (الصور من 52 إلى 62) أحاطَ الوافدون الجُدد برايزل وفرانكشتاين، وجوههم مُتصلّبةٌ بالعزم. بدا أنهم على استعدادٍ لخوضِ معركةٍ خاسرةٍ مُقدّمًا من أجلِ حمايةِ رفيقهم. انتهى الفصل بمشهدٍ مُثيرٍ للقلق، يتركُ القارئَ في ترقّبٍ لمُجرياتِ الأحداث.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 454





454 شابتر Noblesse

## دوامة من الفولاذ الإلهي: تلخيص فصل من نوبليس انطلق الفصل بصورة مقربة لوجه رايزل، هادئ كعادته لكن عينيه تُلمعان بشعلة زرقاء تُنذر بقوة جبارة كامنة. (الصور من 1 إلى 5) هاجمَ عدوٌ مجهولٌ رايزل، مُطلقًا وصالًا من الطاقة الزرقاء نحو ظهره. اخترقت الطاقة جسدَ رايزل، لكنه لم يتحرك قيد أنملة. بدت الصدمة على وجهِ مُهاجمه الذي أدرك للتوّ أنه أمام قوةٍ لا يمكن تصوّرها. (الصور من 6 إلى 12) تكشّف وجهُ المهاجم، رجل ذو شعرٍ فضيّ وبشرةٍ شاحبة. جثا على الأرضِ مُصابًا بجروحٍ بالغة، بينما كان الدمُ يتساقط من جبهته. اعترف بقوة رايزل الهائلة، مُقرًّا بهزيمته ومُتسائلًا عن سرّ قوته التي تفوقُ حدودَ البشر. (الصور من 13 إلى 28) وقف رايزل بهدوءٍ، مُحدقًا في خصمه المُنهَك. أطلق العدوّ هجومًا أخيرًا يائسًا، لكنّ رايزل تصدّى له ببساطةٍ باستخدام يده العارية. انهار العدوّ مُجدّدًا، غارقًا في دهشته من قوةِ النبيل. (الصور من 29 إلى 43) تدخّل فرانكشتاين، خادم رايزل الوَفيّ، مُوبّخًا العدوّ على جُرأته لمهاجمةِ سيّده. كشف فرانكشتاين عن هويّة رايزل الحقيقيّة، "النبيل"، مُعلنًا أنّه حامي جميعِ النُّبلاء ورمزٌ للسلطةِ المُطلقة. (الصور من 44 إلى 51) ارتعبَ العدوّ من هولِ ما سمعه، مُدركًا ضخامةَ الخطأ الذي ارتكبه. وفي غمرةِ رُعبه، ظهرتْ مجموعةٌ من الأشخاص ذوي القُوى الخارقة. يبدو أنهم ينتمون لنفسِ الفصيلِ الذي ينتمي إليهِ المهاجمُ الأول، وقد حضروا لإنقاذه. (الصور من 52 إلى 62) أحاطَ الوافدون الجُدد برايزل وفرانكشتاين، وجوههم مُتصلّبةٌ بالعزم. بدا أنهم على استعدادٍ لخوضِ معركةٍ خاسرةٍ مُقدّمًا من أجلِ حمايةِ رفيقهم. انتهى الفصل بمشهدٍ مُثيرٍ للقلق، يتركُ القارئَ في ترقّبٍ لمُجرياتِ الأحداث.