## تلخيص فصل من نوبليس: هجوم مُباغت وقوة هائلة ينطلق فصلنا من "نوبليس" مع رايزل، النبيل ذو الهالة المهيبة، وهو يُواجه خصمًا عنيدًا. يظهر الغضب على وجه خصمه، مُطلقًا هجومًا مُدمّرًا، بينما يتلقّاه رايزل ببرود، مُصدّيًا له بيد واحدة دون عناء يُذكر. يشعر الخصم بالذهول من قوة رايزل الهائلة، مُتسائلًا كيف يمكن لهذا النبيل أن يتصدّى لهجومه بمثل هذه السهولة. رايزل، وبصوته الهادئ والحازم، يُجيب قائلًا أن قوّته لن تُجدي نفعًا ضده. يزداد غضب الخصم، ويُقرّر مُهاجمة رايزل بكامل قوّته. تُظهر الصور التالية هجومًا مُرعبًا من الطاقة، بينما يقف رايزل ثابتًا كالصخر في مواجهته. لكن، وعلى حين غرّة، ينقضّ مُقاتل آخر على رايزل من الخلف، مُستغلًا تركيزه على خصمه الأول. يُطلق المهاجم هجومًا سريعًا وقويًا، مُصيبًا رايزل في مقتل... أو هكذا ظنّ! يتفاجأ الجميع بصمود رايزل أمام الهجوم المُباغت. لم يتأثّر على الإطلاق! يظهر غضب رايزل جليًا الآن، ويُطلق هالة مُرعبة من الطاقة، تُلقي بخصميه أرضًا. يُدرك المُهاجمان الآن حجم الخطأ الذي ارتكباه. لقد إستخفّا بقوة النبيل الحقيقي! ينظر رايزل إليهما بنظرة باردة، مُنذرًا إيّاهما من عواقب التعدّي عليه. ينتهي الفصل مع مشهد مهيب لرايزل، وهو مُحاط بهالة من القوّة، مُثبتًا لقب "النوبليس" كحامي لا يُستهان به.