Noblesse شابتر Chapter - 45

Noblesse - 45 مانجا تايم

Noblesse - 45 مانجا

Noblesse - 45 مانهوا

Noblesse - 45

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من Noblesse: قمة الغضب **تحت ضوء القمر البارد،** وقف رايزل على سطح مبنى شاهق، مُحدقًا في المدينة التي بدت هادئة من بعيد. "هل هذه هي القوة التي يمتلكها البشر؟" تساءل، صوته خافت كهمس الريح. كان المشهد أمامه مُقلقًا: دمار وخراب، أثر معركة طاحنة لم تهدأ نيرانها بعد. في تلك الأثناء، كان "فرانكشتاين" -خادم رايزل المُخلص- يقف خلفه مُتجهّمًا. "لقد تجاوزوا حدودهم هذه المرة، سيدي. " قالها بنبرة جليدية تعكس الغضب الذي يُكنّه في داخله. لم يُعر رايزل كلمات فرانكشتاين اهتمامًا كبيرًا. لقد شعر بها بنفسه: طاقة مُظلمة، شريرة، تتسلل عبر شوارع المدينة. "هل تعتقد أنّهم سيستسلمون بسهولة؟" سأل رايزل، عيناه تلمعان بوميض خطير. "لا يهم، سيدي." أجاب فرانكشتاين بثقة "لن أسمح لأي منهم بلمس شعرة منك." وفجأة، انطلقت من بين الأنقاض شخصية مهيبة. شعر رايزل بالطاقة المُظلمة تنبعث من ذلك الشخص، أقوى من أي وقت مضى. "كنت أنتظر قدومك يا نوبليس." قال الرجل بصوت أجشّ، عيناه تتوهّجان باللون الأحمر الدموي. اشتعلت نيران الغضب في صدر رايزل. لقد طفح الكيل، ولم يعد لديه أي رغبة في ضبط نفسه. "أنتَ من تجاوز حدوده." قالها بصوت بارد كالثلج، و في لحظة، اختفى من مكانه. اندلعت معركة طاحنة بين الاثنين، اهتزّت لها أرجاء المدينة. كانت لكمات رايزل سريعة كالخاطف، وقوية كصاعقة البَرق. أما خصمه، فقد كان يتصدّى لهجماته بقوة هائلة و سرعة كبيرة. استمرت المعركة لساعات، لا يدري أحدهما النصر لمن. ولكن في النهاية، بدأ رايزل بالسيطرة على الموقف. لقد أطلق العنان لجزء صغير من قواه الحقيقية، قوة لا يمكن لأي بشري تحمّلها. مع كل لكمة، كانت صرخات خصمه تتعالى. شعر الرجل بالخوف يتسلّل إلى قلبه لأول مرة. لقد أدرك أنه يُقاتل وحشًا، لا يمكن هزيمته. وفي نهاية المطاف، انهار الرجل على الأرض، جسده مُغطّى بالجراح. وقف رايزل فوقه، عيناه تلمعان بقسوة. "هذه هي عاقبة التعدّي على من لا يُمكن هزيمتهم." قالها بصوت هادئ مرعب، قبل أن يلتفت مُغادرًا المكان. ترك رايزل خلفه فوضى الدمار و الخراب، ولكنه أيضًا ترك رسالة واضحة: لا أحد يعبث مع نوبليس ويَفلت من العقاب.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 45





45 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من Noblesse: قمة الغضب **تحت ضوء القمر البارد،** وقف رايزل على سطح مبنى شاهق، مُحدقًا في المدينة التي بدت هادئة من بعيد. "هل هذه هي القوة التي يمتلكها البشر؟" تساءل، صوته خافت كهمس الريح. كان المشهد أمامه مُقلقًا: دمار وخراب، أثر معركة طاحنة لم تهدأ نيرانها بعد. في تلك الأثناء، كان "فرانكشتاين" -خادم رايزل المُخلص- يقف خلفه مُتجهّمًا. "لقد تجاوزوا حدودهم هذه المرة، سيدي. " قالها بنبرة جليدية تعكس الغضب الذي يُكنّه في داخله. لم يُعر رايزل كلمات فرانكشتاين اهتمامًا كبيرًا. لقد شعر بها بنفسه: طاقة مُظلمة، شريرة، تتسلل عبر شوارع المدينة. "هل تعتقد أنّهم سيستسلمون بسهولة؟" سأل رايزل، عيناه تلمعان بوميض خطير. "لا يهم، سيدي." أجاب فرانكشتاين بثقة "لن أسمح لأي منهم بلمس شعرة منك." وفجأة، انطلقت من بين الأنقاض شخصية مهيبة. شعر رايزل بالطاقة المُظلمة تنبعث من ذلك الشخص، أقوى من أي وقت مضى. "كنت أنتظر قدومك يا نوبليس." قال الرجل بصوت أجشّ، عيناه تتوهّجان باللون الأحمر الدموي. اشتعلت نيران الغضب في صدر رايزل. لقد طفح الكيل، ولم يعد لديه أي رغبة في ضبط نفسه. "أنتَ من تجاوز حدوده." قالها بصوت بارد كالثلج، و في لحظة، اختفى من مكانه. اندلعت معركة طاحنة بين الاثنين، اهتزّت لها أرجاء المدينة. كانت لكمات رايزل سريعة كالخاطف، وقوية كصاعقة البَرق. أما خصمه، فقد كان يتصدّى لهجماته بقوة هائلة و سرعة كبيرة. استمرت المعركة لساعات، لا يدري أحدهما النصر لمن. ولكن في النهاية، بدأ رايزل بالسيطرة على الموقف. لقد أطلق العنان لجزء صغير من قواه الحقيقية، قوة لا يمكن لأي بشري تحمّلها. مع كل لكمة، كانت صرخات خصمه تتعالى. شعر الرجل بالخوف يتسلّل إلى قلبه لأول مرة. لقد أدرك أنه يُقاتل وحشًا، لا يمكن هزيمته. وفي نهاية المطاف، انهار الرجل على الأرض، جسده مُغطّى بالجراح. وقف رايزل فوقه، عيناه تلمعان بقسوة. "هذه هي عاقبة التعدّي على من لا يُمكن هزيمتهم." قالها بصوت هادئ مرعب، قبل أن يلتفت مُغادرًا المكان. ترك رايزل خلفه فوضى الدمار و الخراب، ولكنه أيضًا ترك رسالة واضحة: لا أحد يعبث مع نوبليس ويَفلت من العقاب.