## غيوم المعركة تعصف فوق المياه الزرقاء: ملخص فصل من Noblesse **الجزء الأول: ظلال الشك** تحت ضوء قمر شاحب، يقف رايزل وفرانكشتاين على سطح سفينة تشق طريقها عبر مياه هائجة، يشعران بثقلٍ غريب في الأجواء (الصور 1-3). يلاحظ فرانكشتاين توتر سيده، ويسأله عما يدور في خلده. يجيب رايزل، صوته هادئ كالمعتاد، بأنه يشعر بوجود طاقة غير مألوفة، طاقة غريبة ومهددة (الصورة 4). **الجزء الثاني: انفجار العنف** وفجأة، يمزق هدير مدوي سكون الليل. مخلوق ضخم، ذو جلد أزرق متقشر وعيون مشتعلة بالغضب، يندفع من الماء، مخالبه الحادة موجهة نحو رايزل (الصور 5-7). يصد فرانكشتاين الهجوم بكل بسالة، سيفه يزمجر بينما يتحول إلى سلاح أكثر قوة (الصورة 8). ينظر رايزل إلى المخلوق نظرة باردة، لا يخفيها سوى وميض خافت من الحيرة في عينيه (الصورة 9). **الجزء الثالث: قوة النبلاء** تشتعل المعركة بشراسة، تتراقص فيها الضربات المزلزلة مع ومضات البرق (الصور 10-16). يقاتل فرانكشتاين بضراوة وحشية، لكن المخلوق يبدو غير قابل للإيقاف، يتحمل كل ضربة ويرد بأخرى أقوى (الصور 17-24). **الجزء الرابع: حماية الحليف** يفهم رايزل أن المخلوق يستهدف فرانكشتاين خصيصًا لإبعاده عن الطريق. ينظر إلى خادمه المخلص وهو يناضل، وتشتعل في عينيه لهبة من الغضب البارد (الصورة 25). بخطوة واحدة، يختفي رايزل من مكانه ليظهر أمام فرانكشتاين، جسده يشع بهالة مهيبة من الطاقة (الصورة 26). **الجزء الخامس: ساحة النبلاء** يصرخ المخلوق باسم "اللورد"، وكأنما يستدعي شخصًا ما (الصورة 27). لكن صوته يضيع مع هجوم رايزل المدمر. بمجرد لمحة من عينيه الحمراء القانية، يجمد الوقت حولهم، يجمد حتى أمواج البحر الثائرة (الصور 28-31). يجد المخلوق نفسه عاجزًا، محاصرًا في قبضة النبلاء التي لا تلين (الصور 32-48). **الجزء السادس: في قلب الغموض** ينظر رايزل إلى الأسفل نحو المخلوق المقيد، يبحث في ذاكرته عن إجابات. من هو "اللورد" الذي ذكره؟ ولماذا يستهدفونه (الصور 49-53)؟ يختفي المخلوق في وميض من الضوء، تاركا وراءه المزيد من الأسئلة المقلقة (الصورة 54). **الجزء السابع: الهدوء الذي يسبق العاصفة** تعود السفينة للإبحار بهدوء مريب، لكن الجو ثقيل بالتوتر (الصور 55-58). يعرف رايزل و فرانكشتاين أن هذه المواجهة ليست سوى بداية لشيء أكثر خطورة، وأن الظلام يحيك مؤامراته في الخفاء (الصور 59-68). **النهاية: و تتساقط قطع الدومينو** بينما ينتهي الفصل، نرى رجلاً غامضًا يراقب الأحداث عن بُعد، ابتسامة ماكرة ترسم على شفتيه (الصور 69-76). يبدو أن خططه قد بدأت تؤتي ثمارها، وأن معركة أكثر ضراوة على وشك الاندلاع (الصور 77-81).